#صحة
لاما عزت 21 مايو 2020
أجمل شيء أن نزرع صورة وذاكرة جميلة في مخيلة أطفالنا، فحين يلتفتون إليها في المستقبل يعرفون كم كان هذا البيت دافئاً وحنوناً
ورغم كورونا والحجر المنزلي لا بد من أن يكون للعيد لون الفرح وأن نبتكر وسائل لإسعاد الطفل.
المعايدة
أن يبدأ صباح الطفل بكلمات المحبة والمعايدة والدعاء والرضا وأن يعيش مناخ تكبيرات العيد
ملابس العيد
كأي عيد لا بد أن يرتدي الطفل ملابس جديدة ومرتبة ليشعر بأنه يوم مختلف وعيد حقيقي
هدية العيد
استبدال العيدية بشراء هدية للطفل لتدخل السعادة والفرحة إلى قلبه
الاتصال بالفيديو
التواصل من خلال مكالمات الفيديو مع الجد والجدة والأقارب لترسيخ القيم الاجتماعية وفن التواصل، وترك مساحة له للحديث مع الأصدقاء وزملاء الدراسة ليشعر بالفرح
وجبة العيد
تحضير أطعمة يرغب فيها الطفل أو طلب وجبة طعام من مطعمه المفضل
جدول أنشطة
حضروا قائمة أنشطة لممارستها مع أطفالكم في العيد كمشاهدة فيلم سينمائي أو لعب مسابقات يشارك فيها جميع أفراد العائلة
رسخوا لدى الطفل القدرة على التحمل والصبر وبأن هذه الفترة ستكون ذكرى عابرة
وكل عام وأنتم بخير.
