#عطور
زهرة الخليج 3 مايو 2021
ابتكرت "كارتييه" مجموعة من علب العطور الراقية للنساء والرجال على حد سواء، كي لا تفارقنا العطور أبداً.
وتتسم هذه الأغراض بطابع فريد، يحيي أبرز أساليب استخدام حقائب مستحضرات التجميل.
وتستقي علب العطور الجديدة هذه إلهامها من حقائب مستحضرات تجميل "كارتييه"، التي سادت في مطلع القرن العشرين. وتعبّر هذه الأغراض عن فن الحياة بشكلها ونقشها وزخرفتها المطلية بالمينا واللّكر. وتعكس جميع سماتها الأسلوب المتأنّق في إخراجها ورشّها ووضعها بتفاصيل وحركات يغلب عليها الطابع الأنثوي لمواكبة العصر.
أسلوب سفر جديد
ابتكرت علب عطور "كارتييه" الراقية والمصمّمة للسفر أسلوباً جديداً يتميّز بالبساطة والأصالة والحداثة، ويرمي إلى وضع جميع عطور الدار في شكل عبوات زجاجية سعتها 30 مل داخل العلبة، بعد تعبئتها عن طريق تقنية الامتصاص التي تمثل نظام مغنطة مصمّماً خصّيصاً لتسهيل نقلها.
خبرة حرفية دقيقة
تُحمل أغراض الزينة هذه في الجيوب أو الحقائب، لتعبر جميع سماتها عن أسلوب متأنق. وتسر علب العطور الخمس هذه جميع الأنظار وتسلب الأضواء التي تعكسها أوجهها المنحوتة بزخرفة الخطوط المنقّطة بلون ذهبي أو فضي أو طلاء أحمر قانٍ وزخرفة مشربية خضراء غامقة.
أغراض لمدى الحياة
صمّمت "كارتييه" علب العطور لتدوم مدى الحياة بمجموعة متعددة من عبوات تعبئتها، التي يمكن اختيارها ضمن لائحة من العطور التي تتألف في العام الأول من 9 عطور، هي: "بيزيه ڤوليه"، "لا پانتير"، "دِكلاراسيون"، "باشا إديسيون نوار"، العود والصندل، "لور ميستريوز"، "لور ديافان"، "پور كينكان"، و"پور ماغنوليا"... وستتغنى هذه المجموعة على مرّ السنين بكل العطور التي شهدها تاريخ "كارتييه".
وتتيح الخيارات التي لا حصر لها تغيير العطور في أي وقت، ومن يوم لآخر حسب الرغبات.
ويمكن اقتناء العطور للاستمتاع بها، أو لتقديمها كهدية تزدان بنقش، إلى جانب العلبة التي تحويها، والتي يمكن أن تكتسي طابعاً شخصياً، أيضاً، بتقنية خاصة تحت درجة حرارة عالية.
إقرأ أيضاً: قفطانات وعباءات وفساتين آسرة.. هارفي نيكلز – دبي يتولّى إطلالاتك الراقية
وقال جاك كارتييه: "نحن لا نكتفي بصياغة المجوهرات الفاخرة. دعني أقل لك يا سيّدي إن صياغة المجوهرات على طريقتنا ترمي إلى تزيين قلادة ترتقي بجمال كتفي المرأة، وأيضاً إلى ملء حقيبتها بعلبة مستحضرات تجميل ومرآة ومشط صغير وبطاقات عمل حتى، وتحمل جميع هذه الأغراض نفس سمة الأصالة والفن".