لاما عزت 19 ابريل 2016
كثيرون منا يحضرون الأفلام على الإنترنت، يضعوب اللابتوب في حضنهم في السرير ويتفرجون على الأفلام التي يحبون وهم في غاية الاسترخاء إلى أن تصادفهم واحدة من طرائف المترجمين العرب، التي تجعل من أكثر لحظات أي فيلم تراجيدية أمراً فكاهياً. هذه مجموعة من هذه الترجمات والتعليقات التي يضعها المترجمون "بين السطور" ليضحك الآخرون عليها.ساعة رولكس
أدخل بياناتك
شكراً
ننتظرك غداً مع سؤال جديد
التالي
اغلق