#مشاهير العالم
أ ف ب 25 يونيو 2019
وأوضح مايكل ستيفنز المكلف بإدارة الحسابات الملكية في مؤتمر صحافي أن البنية التحتية القديمة استبدلت لضمان استمرارية دارة فروغومور.
وسمحت أعمال الترميم التي استمرت ستة أشهر بضم خمس وحدات سكنية في دارة واحدة ضمن أراضي قصر ويندسور الواقع على بعد أربعين كيلومتراً تقريباً غرب لندن.
وفي الإجمال أنفقت العائلة المالكة 67 مليون جنيه استرليني من أصل 982 مليوناً تلقتها من الخزانة البريطانية.
وقال مايكل ستيفنز أن مبلغ 15 مليون جنيه الذي لم ينفق هذه السنة سيوضع جنبا لاستخدماه في أعمال ترميم مقبلة في قصر باكينغهام الذي بدأ تحديثه في العام 2018 وينبغي ان يستمر عشر سنوات.