#أخبار الموضة
لاما عزت 4 أكتوبر 2014
استكمالاً لبهجة الأعياد، صممت دار فان كليف أند آربلز إصدارة جديدة محدودة من قلادة "فينتدج ألهامبرا". يتميّز إبداع هذا العام بكونه يضم مزيجاً متناغماً من الذهب الوردي، وأم اللآلئ باللون الرمادي، والماس. مزيج مرهف من المواد استطاعت مجموعة ألهامبرا منذ العام 1968 أن تمثّل بحق أيقونة إبداعات فان كليف أند آربلز. وقد تجلّت هذه المجموعة بأشكال أنيقة متنوعة، مع طيف غنيّ وواسع من المواد. في هذا العام، تضيف الدار لمسة من الحظ على موسم العطلات من خلال هذه الإصدارة المحدودة الجديدة الرفيعة المتألقة. ظهرت مجموعة ألهامبرا للمرة الأولى في العام 2001، واليوم تضفي أم اللآلئ باللون الرمادي لمسة فاتنة وألقاً وهّاجاً على قلادة فينتدج ألهامبرا الفاخرة هذه. تعدّ أم اللآلئ (عرق اللؤلؤ) مادة عضويّة تستخرج من صدف البحر، وتلفت الأنظار بفضل طيفها القزحي وألوانها المتغيرة باستمرار. وتعبّر بلمعانها اللؤلؤي، عن معاني الأنوثة والوداعة والحماية. أما أم اللآلئ باللون الرمادي المستخدمة لدى فان كليف أند آربلز، فهي تلبّي أعلى مواصفات الجودة. منشؤها الأساسي هو أندونيسيا واليابان، وتتميز بأطياف ظلال موحدة، وسطحها الأملس، وأعلى جودة في لمعانها. ويتضافر في هذه القطعة رونق الذهب الوردي مع ألماسة في مركز القلادة، لتضيء بأناقة على العنق. أنقش رسالتك الشخصية على القلادة للتأكيد على الطابع الحصري لهذه الطبعة المحدودة، فإنّ الجزء الخلفي من كل قلادة يمكن أن يمنح خصوصيّة شخصية من خلال الحفر. وبهذا، تغدو نقوش ألهامبرا الخالدة هذه تعبيراً عن حكاية شخصية عشناها أو عن لحظة ثمينة مررنا بها. وحين ننقش عليها اسماً، أو تاريخاً، أو رسالة، تصبح الجوهرة فريدة سرمديّة خالدة. ألهامبرا.. أيقونة الحظ منذ العام 1968 "لكي تكون محظوظاً، عليك أن تؤمن بالحظ". هذا ما كان يحب أن يردده جاك آربلز، ابن شقيق استل آربلز. فالحظ هو الميزة التي تعتزّ بها الدار، وتوجّه خطاها، وتلهم أكثر إبداعاتها رمزيةً. صُمّمت أول قلادة طويلة حملت اسم ألهامبرا في العام 1968، وكانت تجمع الذهب الأصفر مع خطوط نقية من نقوش ألهامبرا. وجاءت رمزاً للانسجام الراقي مع اللؤلؤ الذهبي، فحقّقت نجاحاً فورياً مذهلاً، كرّسها عربوناً للحظ، وشعاراً من شعارات فان كليف أند آربلز. وتماشياً مع تقاليد التميّز لدى الدار، جسّدت مجموهة ألهامبرا كل خبرات ومهارات صناعة المجوهرات الفاخرة. مهارات متنوعة للجواهرجيين، والصاغة، ومركّبي الأحجار، والصقّالين، تجتمع معاً لتبدع قطعة مجوهرات أيقونيّة من شأنها أن تصمد أمام اختبار الزمن. المزيد: المصممة المصرية العالمية عزة فهمي.. هكذا تصبح مصمم مجوهرات الحُلي الذهبية تتلألأ في خريف 2014 مجوهرات الجلد.. أحدث صيحات الإكسسوارات