لاما عزت 26 مارس 2017
أورد موقع "وورك بلايس أوبشنز" عدة ملاحظات وإحصائيات حول علاقات الحب في العمل، نورد هنا بعضاً منها:- في معظم أماكن العمل، يقع ثلث الموظفين في الحب مع زميل أو زميلة.
- غالباً ما تكون مشاعر الحب في العمل من طرف واحد، يتم التعبير عنه بالنظرات أحياناً وبجمل مبطنة وود فائض في الزمالة. لكن الخوف على العمل يجعل معظم الناس تتجنب حدوث أي مشاكل لذلك تحتفظ بالمشاعر لنفسها إن لم تشعر بثقة من رأي الطرف الآخر.
- أكثر من نصف حالات الشعور بالحب في العمل هي من نساء نحو زملائهن.
- أكثر من ثلثي حالات علاقات الحب في العمل تقع بين الزملاء ممن أعمارهم تتراوح 18 إلى 29 عاماً. وكلما كبر الموظفون والموظفات قلت هذه الحالات.
- هناك بعض المهن التي يزيد فيها احتمال ارتباط موظفيها حيث احتلت الرومانسية المرتبة الأولى في المهن الفندقية والتمريض والمطاعم ومراكز الاستجمام، واحتلت الخدمات المالية المركز الثاني حيث يلاحظ ارتفاع قصص الحب والارتباط بين موظفي البنوك والمصارف.
- موظفو المهن التي تتطلب أوقات عمل بنظام المناوبات يرتبطون بزملائهم أكثر من المهن الأخرى.
- الارتباط بين زميلين في العمل يحدث نتيجة وجود توافق بينهما في الكثير من الصفات والأشياء التي تؤهلهم لعلاقة أبدية تستمر مدى الحياة.
- تعاني علاقات الحب في المكتب من مشاكل الغيرة والمراقبة والتدخل في عمل الطرف الثاني أكثر من العلاقات الأخرى.
- معظم علاقات الحب بين الزمالة مهددة بالفشل بسبب طول ساعات وجود الاثنين معاً والشعور بأن المرء مراقب طيلة الوقت، وطغيان الحب على جو العمل يضر بالاثنين.
- ثمة مشكلة كبيرة إذا كان هناك تنافس على موقع واحد، وحصل أحد الطرفين على ترقية والآخر لا، أو فصل أحدهما من العمل وظل الآخر، هذا يسبب مشاكل مهنية وجروحا عاطفية وتوترات أسرية.