#صحة
ميرا عبدربه 4 سبتمبر 2014
التفكير فقط في هذا الموضوع يجعلك تقومين بالتثاؤب تماماً كما تفعلين الآن يا زهرتنا! وبمجرد رؤية شخص يتثاءب أيضاً، لا يمكنك مقاومة ردة الفعل العفوية للقيام بهذه الحركة أيضاً. ولكن ما هي الأسباب الحقيقية وراء التثاؤب؟ وكيف يمكن تجنّبه؟ حتى اليوم، لا دراسة علمية تؤكد الأسباب الحقيقية وراء التثاؤب، لكن الأقاويل الشائعة لحدوث التثاؤب كثيرة منها: عدم الحصول على ساعات كافية من النوم، وهو السبب الذي توافق عليه غالبية الخبراء. التعب والإرهاق. نقص الأوكسيجين في الدم. حاجة الدماغ للمزيد من الأوكسيجين. حاجة الرئتين الى هذه العملية للمحافظة على توازنهما. الرغبة في تمديد العضلات. أما بعض العلماء، فيرجعون الإفراط في التثاؤب الى مشكلة في القلب تتطلب استشارة الطبيب الفورية. كيف تجنب التثاؤب؟ التثاؤب قد يشكل لك بعض الإحراج، خصوصاً إذا كنت تتواجدين في اجتماع عمل أو إحدى الجلسات الإجتماعية. لذا يا زهرتنا ننصحك بتجنّب التفكير في هذه العادة قدر المستطاع. التوقف عن التفكير فيها سيبعدها عنك. من جهة أخرى، حاولي الحصول على ساعات كافية من النوم وخصّصي أوقاتاً للراحة خلال اليوم للابتعاد نهائياً عن هذه المشكلة. للمزيد: حاربي الأرق بهذه الأطعمة! وصفات طبيعية تمنع تساقط شعرك! أكلات رجيم بالصور