ميرا عبدربه 19 مارس 2014
الشعر الزائد مشكلة تعاني منها المرأة. في الماضي، كانت إزالة الشعر تعتمد على استخدام السكر أو الشمع أو الشفرة أو حتى الآلة الكهربائية. وبعيداً عن الطرق التقليدية، بدأت تظهر طرق جديدة لإزالة الشعر وأكثرها شعبية هو الليزر. إزالة الشعر بالليزر تنزع الشعر من جذوره في جلسات عدة. خلال الجلسة الواحدة، يتم تسليط ضوء مكثف ذي قوة عالية على مناطق الشعر. بعد سنوات على ظهور هذه التقنية، بدأت الدراسات العلمية تظهر أضرارها اليوم. إليك يا زهرتنا الأضرار الـ3 التي أظهرتها الأبحاث والتجارب العلمية حول إزالة الشعر بالليزر: تهيّج البشرة: ظهور احمرار في الجلد وتورّم خفيف بعد الخضوع لجلسة الليزر أمر شائع عند كثيرات. هذه الأعراض تختفي في معظم الأحيان، إلا أنّها قد تتطوّر الى حبوب حمراء صغيرة بسبب الحساسية الجلدية التي قد يثيرها ضوء الليزر. ظهور تصبّغات جلدية: تظهر الأبحاث العلمية أنّ الخضوع لجلسات لإزالة الشعر بالليزر قد يسبّب تغيّراً في لون البشرة فتظهر تصبغات أفتح أو أغمق من لون البشرة الطبيعي. وهذه المشكلة قد تتفاقم إذا تم اجراء جلسات الليزر بشكل خاطىء. عودة الشعر: الأبحاث الجديدة تشير الى أنّ عملية ازالة الشعر بالليزر لا تضمن إزالة الشعر بشكل دائم، إذ تبيّن أنّ بعض أنواع الشعر ينمو من جديد بعد العلاج. المزيد: حقنة تخلّصك من الدهون الى الأبد! الهيالورونيك… طوق النجاة للبشرة بعد الثلاثين نصائح لشدَ الترهلات بعد فقدان الوزنساعة رولكس
أدخل بياناتك
شكراً
ننتظرك غداً مع سؤال جديد
التالي
اغلق