لاما عزت 21 نوفمبر 2016
نقضي في أعمالنا نصف يومنا تقريباً، وأحيانا نرى زملاءنا وزميلاتنا أكثر من أفراد عائلتنا. ولا بد أن هناك أسبابا تجعلنا نكره أو نحب عملنا وعلى رأسها الزملاء أو طبيعتنا في العمل.. فهل تستطعين تحديد هويتك في العمل؟ كوني صريحة وواجهي نفسك. 1- شخصية متوترة وتشعر بالضغط النفسي في العمل. وتشعر بالاضطهاد وبأن الحمل كله يلقى على كتفيها، لكنها تصبر وتسكت وتستمر في العمل وفي هذه الأثناء تبحث عن فرصة أخرى. 2- شخصية لا تستطيع ضبط أعصابها في حال التعرض لأي موقف سلبي في العمل، فتبدأ بالصراخ وتوجيه الكلام المسيء إلى زملائها، وجرح مشاعرهم، وهذه التصرفات من شأنها أن تؤدي إلى نفور الموظفين، والابتعاد تدريجياً عن هذه البيئة الضاغطة. 3- شخصية لا تستطيع فصل مشاكل البيت عن بيئة العمل، فتنقل مشاكلها العائلية إلى المؤسسة، الأمر الذي يؤثر سلباً على عملها وزملائها. 4- شخصية متملقة وتفتري على الزملاء تنافق للمدير أو المسؤول أكثر مما تعمل فعلاً. 5- شخصية نمامة وثرثارة تفتعل بنقل الحديث المشاكل بين الزملاء وتتصرف كما لو أنها لم تفعل شيئاً. وهذا يؤثر على الإنتاجية. 6- شخصية تميل إلى لفت النظر إلى كل ما تقوم به وكأن العمل لا يسير من دونها. 7- شخصية تمارس التهرب من العمل برمي المسؤوليات على عاتق فريق العمل. كما أن الموظف الذي يتهرب من واجباته، ويترك أعباء كبيرة على عاتق باقي الموظفين من العوامل التي تسبب مشاكل وتأخر في الإنجاز. 8- شخصية تؤدي عملها وتقوم بواجبها وتلتزم بساعات الدوام وتلبي ما يطلب منها.ساعة رولكس
أدخل بياناتك
شكراً
ننتظرك غداً مع سؤال جديد
التالي
اغلق