كل العيون والقلوب تتوجه نحو ملائكة الرحمة في ظل جائحة فيروس كورونا العالمية
لهذا ليس غريباً أن يخصص “اليوم العالمي للصحة” للاحتفال ودعم “كادر التمريض والقبالة”
للإضاءة على دورهم في الحفاظ على الصحة في العالم ورعايتهم للمرضى والمصابين
فلم ينكفئوا في بيوتهم، بل بقوا في المستشفيات يجابهون هذا الوباء بقوة وشراسة لإنقاذ حياة الآخرين
نضم أصواتنا إلى منظمة الصحة العالمية التي قدمت مجموعة من التوصيات لتعزيز القوى العاملة في التمريض والقبالة.