تيفاني تحتفل بالعيد المائة والثلاثين لخاتم Tiffany Setting
احتفلت تيفاني آند كو. بالعيد المائة والثلاثين لخاتم Tiffany® Settingالأيقوني في متجرها الرئيسي في دبي مول. وفي هذه المناسبة، استعرض خبير النقش دايفيد ويلكينسون فن النقش والحفر باليد الذي يمنح كلّ جوهرة قيمةً عاليةً تقدّر للأبد.
قصة الخاتم وماسته
أقيم الحدث تكريماً لخاتم الخطوبة من الألماس الأشهر في العالم، وقد جرى خلاله سرد الرواية الخاصة بخاتم Tiffany® Setting الأسطوري، الذي ابتكره مؤسس الدار تشارلز لويس تيفاني عام 1886. فقد صُمّم الخاتم ليسمح لحجر الألماس بأن يطفو فوق ترصيعة من ست أشواك تبدو غير مرئية، وبهذه الطريقة كانت تنبعث الحياة في الخاتم فتحوّله إلى تحفة فنية ذات تصميم أصيل. وكان وعد مؤسس الدار يتمثل في ابتكار رمزٍ سرمدي جدير بالحب الحقيقي، وبعد 130 عاماً اليوم، لا يزال خاتم Tiffany® Setting يجسّد الحب الرومانسي وسمعة صانع المجوهرات الطيّبة في ابتكار أجمل الماسات على وجه الأرض. يتمّ تصنيع كل خاتم يدوياً في نيويورك على يد أمهر الحرفيين بما يعكس معيار الامتياز العالي الذي لا منازع له.
فن النقش اليدوي وإضفاء الطابع الشخصي على الخاتم
كما كان للضيوف خلال الحدث شرف لقاء خبير النقش والحفر دايفيد ويلكينسون واكتشاف فن النقش باليد، وهذا الفن عبارة عن حرفة عمرها مئات السنين وتشتهر بها دار تيفاني. ففي تيفاني، يستخدم خبراء النقش باليد تقنيات يتم توارثها جيلاً بعد جيل من الخبير إلى المتدرّب منذ أيام تشارلز لويس تيفاني. تحفر كلّ قطعة على حدة يدوياً فتتحوّل بين أنامل الحرفي الماهر إلى قطعة مميزة ذات جمال يستمرّ على مدى أجيال، سيما عند إضفاء الطابع الشخصي عليها بحروفٍ تعبّر عن الحب، وبأحرف الاسم الأولى، وبخط اليد الجميل بين جملة أشكال أخرى يمكن تزيينها بها.
المزيد:
أسرار موضة النظارات الشمسية في صيف 2016