انتشرت مؤخراً مستحضرات العناية بالبشرة المزودة بماء الصبار. فما سبب هذا الانتشار الجنوني الذي يشاهده عالم الجمال في الوقت الحالي؟
يتميز ماء الصبار باحتوائه على نسبة عالية جداً من الإيليكترولايتس وهي عبارة عن معادن أساسية تقوم بحمل الطاقة الكهربائية، وهي تلعب دوراً أساسياً في عمل توازن السوائل الموجودة في خلايا الجسم وبالتالي تساعد على ترطيب الجسم وتنشيط عمل الخلايا وتوازن الحموضة في الدم. ويعد ماء الصبار من المصادر الطبيعية الغنية بمضادات الأكسدة التي تمنع التلف الناتج عن تعرض البشرة إلى أشعة الشمس فوق البنفسجية مثل تكسر أربطة الكولاجين وظهور علامات التقدم في السن على البشرة.
وتتميز مستحضرات العناية بالبشرة المزودة بهذا الماء السحري بكونها تناسب جميع أنواع البشرة من الجافة والناضجة إلى الحساسة ودهنية. وتساعد أيضاً على حبس الرطوبة في داخلها وتهدئة الالتهابات والاحمرار. ولأنه يتميز أيضاً بعناصر مضادة للبكتيريا، فهو يعد من العلاجات الرائعة للبشرة المعرضة للإصابة بحب الشباب.
تصفحي المعرض للتعرف على أفضل مستحضرات العناية بالبشرة المعززة بماء الصبار.