يبدو أن دوقة ساسكس ميغان ماركل قررت أن تقطع علاقتها مع والدها بشكل نهائي بعد أن اتهمها بالكذب والنفاق مؤخراً.
وذكر مصدر مقرب من ميغان والأمير هاري أنه من غير المرجح أن يرى السيد توماس ماركل (75 عاماً) حفيده نهائياً.
وقال المصدر لصحيفة ذا صن: "إن ميغان اتخذت هذا القرار الصعب للغاية لأن لأنها تريد حماية نفسها وزوجها وابنها من الفضائح”.
وكان توماس ماركل، قد وجه لابنته العديد من الانتقادات بسبب استبعاده عن حياتها متهماً إياها بـ"الكذب" حول كيفية تأمينها المال لدراستها الجامعية.
وقال ماركل البالغ 75 عاماً في مقابلة مع صحيفة بريطانية نشرت أمس الأحد إن أي اتصال لم يحصل مع ابنته وزوجها الأمير هاري منذ تخلفه عن حضور زواجهما في العام 2018.
وأوضح لصحيفة "ديلي ميل" أنه كان يأمل بالحصول على صورة لحفيده آرتشي الذي ولد في مايو من هذه السنة لكن الأمر لم يحصل حتى الآن.
وبدأت خلافات ميغان ووالدها بعد تخلفه عن حضور زفافها في قصر ويندسور والفضيحة التي تسبب بها بعد نشر صور له بالاتفاق مع صائد صور.