استعيدي الهدوء والتأمل في حياتك اليومية.. بهذه الأماكن

هل نحن بحاجة إلى بعض الوقت والمساحة، للابتعاد عن صخب الحياة اليومية؟.. الإجابة (نعم)، كلنا نحتاج إلى الابتعاد في مكان، حيث يبدو التوتر والقلق من الأمور العادية، وذلك ليس مستحيلاً؛ فهذا العالم مليء بالأماكن الجميلة والبسيطة، حيث يمكنكِ الذهاب والاسترخاء والتأمل. وإذا كنتِ تعملين إلى حد الإرهاق، فلا بأس من إعطاء لحظة لنفسكِ، فالعثور على أماكن للسلام والهدوء أسهل مما نظن.

الشاطئ:

تخيلي الطبيعة الهادئة، واستمعي إلى صوت الأمواج المتلاطمة، وتنفسي هواء البحر النقي.

الغابات:

الغابات أماكن ممتازة؛ لإعادة التركيز؛ فأحيطي نفسكِ بالأشجار، وأصوات الطبيعة.

الحدائق العامة:

حتى المدن الكبيرة الصاخبة بها بعض المساحات الخضراء، ويمكن أن يكون المكان الهادئ في حديقة المدينة مثاليًا للتأمل.

الحدائق النباتية:

غالبًا، تحتوي هذه الحدائق الجميلة على مقاعد مخبأة في أماكن هادئة، تكون مثالية للتأمل.

حديقة المنزل:

اجلسي في حديقة منزلكِ بزاوية هادئة خاصة بك، وركزي على الأفكار الهادئة.

منظر الجبل:

هناك شيء ما يتعلق بالمنظر البانورامي الرائع، والسكينة، اللذين يجلبهما منظر الجبل.

المكتبة:

في المكتبة مكان حيث الهدوء هو الأولوية دائماً، ويمكن أن تكون مثالية للتأمل أيضاً، حيث تحتوي بعض المكتبات على زوايا هادئة، يمكنك فيها التفكير بهدوء.

بالقرب من النهر:

أحضري منشفة صغيرة للجلوس عليها، واستمتعي بصوت المياه المتدفقة، وركزي على نفسك، ودعي الطبيعة تساعدكِ في إعادة تنظيم نفسكِ.

الصحراء:

اعتماداً على المكان، الذي تعيشين فيه أو تزورينه، فكري في مساحة واسعة ومفتوحة، حيث الصمت العميق هو القاعدة كالصحراء.

بجانب البحيرة:

الانغماس في هدوء الماء، والنظر إلى تموجاته مع النسيم الخفيف، يساعدانك في استعادة أنفاسك، وتنظيمها.

المتحف:

ابحثي عن المعارض الهادئة، التي لا يزورها الكثيرون، والجلوس على كرسي، والنظر إلى القطع الفنية الجميلة، وجمع أفكاركِ.

سطح المبنى:

يمكن لبعض المباني العامة، إذا كانت في متناول اليد، أن توفر ملاذاً هادئاً على السطح. فالنظر إلى المدينة، والتأمل، يشعرانكِ بالراحة والهدوء والتأمل.

تحت شجرة في حقل:

الصورة الكلاسيكية للتأمل، بسيطة وهادئة، حيث هناك سلام وهدوء لأيام، لتتمكني من جلب الأفكار إلى الداخل.

على الأرجوحة:

علقي أرجوحتك في منطقة هادئة كالفناء الخلفي. واجلسي، واسترخي، وركزي على تنفسكِ.

الحرم الجامعي:

يحتوي العديد من الكليات، والجامعات، على مناطق هادئة، مصممة للدراسة والتأمل. استفيدي من هذه المساحة (والهدوء)؛ لبضع لحظات من السلام.

على متن قارب:

يمكن أن يمنحكِ الطفو على متن قارب الكثير من الهدوء والسلام، ويمكن الشعور به بينما تَهُزُّ الأمواج القارب وجسدكِ برفق.

في محمية للطيور:

يمكن أن تكون الأصوات الطبيعية لزقزقة الطيور مريحة للغاية للتأمل. اعملي على مواءمة أنفاسكِ مع إيقاعات الطبيعة.

غابة للخيزران:

يمنح اهتزاز سيقان الخيزران موسيقى هادئة، يمكنها تعزيز التركيز، والاسترخاء.

«زقاق» هادئ:

يمكن أن يوفر «الزقاق» الهادئ مساحة مفاجئة من الهدوء، تكون مثالية للتأمل السريع.

قرب الشلال:

يمكن أن يساعد صوت الماء المتساقط باستمرار، والمهدئ، في التغلب على الأفكار المشتتة، وتعميق تأملكِ.