بصورةٍ رومانسيةٍ وتعليقٍ حاد، نفى النجم التركي بوراك أوزجيفيت صحة المزاعم التي جرى تداولها، حول توتر علاقته بزوجته الممثلة التركية فهرية أفجان، ووجود خلافٍ بينهما.
وشارك نجم "حب أعمى" صورةً له تجمعه بزوجته، عبر حسابه على "إنستغرام"، ظهرت بها فهرية وهي بين أحضان زوجها، بينما يطبع بوراك قبلةً على خدها، وملامح السعادة على وجهيهما.
ولم يكتفِ النجم التركي بمشاركة هذه الصورة، بل أرفقها بتعليقٍ صارم، يكذّب فيه ما جرى تداوله، إذ كتب موجهاً رسالته لكل من يصنعون تلك الشائعات: "لا تكن سخيفاً بعد الآن.. اتركنا وشأننا.. الحب للجميع".
من جهتها، أعادت النجمة التركية، فهرية أفجان، مشاركة تلك الصورة عبر حسابها على "إنستغرام"، دون التعليق على الصورة بأي كلمة، مكتفيةً بما قاله زوجها.
جاء هذا النفي، بعد ساعات على تداول مزاعم تؤكدُ أن شجاراً حدث بين الزوجين الشهيرين، أدى في نهاية المطاف إلى أن تقوم فهرية بمغادرة منزل الزوجية، وأنهما يواجهان أزمةً حقيقية في علاقتهما.
وهذه ليست المرة الأولى، التي يجري فيها تداول شائعاتٍ حول الثنائي السعيد، اللذين يعتبران من أشهر الثنائيات التركية المحافظين على زواجهم وأسرته، إذ سبق أن خرج العديد من الشائعات، التي تؤكد انفصالهما، وسرعان ما كان أحدهما يخرج على الفور لتكذيب تلك الأخبار، إذ لا تسلم علاقتهما من المزاعم بين الحين والآخر.
تأتي هذه الشائعات، بعد نحو أكثر من شهرٍ على إعلان الزوجين انتظارهما لطفلٍ ثانٍ، وأنهما بأشد السعادة، ونقلت صحيفة "صباح" التركية، حينها، عن الصحافي، عمر كرهان، تأكيده أن الزوجين اللذين توجا زواجهما السعيد بابنهما "كاران"، يعيشان حالياً بحماسٍ مطلق بانتظار الولادة.
ولم يخفِ حينها نجم "المؤسس عثمان"، سعادته الكبيرة بهذا النبأ، إذ قال في لقاءٍ صحافيٍ له، إنه متحمسٌ جداً لرؤية طفله الثاني، مبيناً أنه فرح كثيراً عندما أخبرته زوجته بالأمر.
كما أشارت تقارير تركية، حينها، إلى أنه ومن شدة حماسه بدأ مبكراً بالبحث عن هدية ولادة لزوجته، حيث شوهد الممثل البالغ من العمر 37 عاماً، في مدينة بودروم السياحية مؤخراً، وهو يقوم بالبحث عن منزلٍ؛ ليقوم بإهدائه لها وقت ولادتها.
إقرأ أيضاً: سعيد سرحان يكشف عن العمل الذي يجمعه ببسام كوسا