نقل الفنان المصري سمير صبري، إلى المستشفى بعد تعرضه لوعكة صحية، وذلك خلال جلسة كانت تجمعه بالمخرج محمد تركي، كان يراجع فيه برنامجه الغنائي عبر محطة الأغاني، مبيناً أنه يتلقى الرعاية الطبية اللازمة حالياً.
ودون الناقد الفني طارق الشناوي، منشوراً عبر حسابه في موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، أكد فيه أن صبري يتواجد في المستشفى تحت الملاحظة الطبية على أن يعود لمنزله بعد أيام، مطالباً بالتوقف عن الشائعات التي تدور حوله دون دراية بالأمر.
وكتب الشناوي، قائلاً: "أمس كان سمير صبري يراجع تفاصيل برنامجه الغنائي ذكرياتي مع المخرج محمد تركي على محطة الأغاني ليذاع اليوم الساعة الرابعة".
وتابع يقول: "سمير في المستشفي يتلقى الرعاية الطبية اللازمة وخلال أيام إن شاء الله سيعود لمنزله.. أتمنى أن يتوقف البعض عن إطلاق الشائعات وندعو الله بالشفاء العاجل للفنان الكبير المتعدد المواهب الذي منحنا الكثير ولا يزال".
وكان قد روى الفنان سمير صبري، قصة زواجه في السر من فتاة أجنبية قائلاً إنه تعرف عليها عقب تخرجه من جامعة الإسكندرية، وكانت الفتاة حينها تعمل "معلمة" في مدرسة أجنبية، ولكنها انتقلت إلى القاهرة ووفر لها فرصة عمل في منطقة الزمالك بالقاهرة.
وتابع، في مقابلة تلفزيونية عبر برنامج "الكلمة الأخيرة"، أن والده كان قد اشترى له عقب التخرج منزلاً في منطقة الزمالك وكذلك سيارة لكنه لم يكن سيوافق على تلك الزيجة.
وأوضح سمير صبري، أنه خوفاً من والده تزوج حبيبته الأجنبية "سراً"، واستأجر لها منزلاً في ذات المنطقة وعاشا سوياً.