1 كم مرةً تطلب منك صديقتكِ الصمت، أثناء مشاهدة فيلم عربي طويل:
أ- نادراً؟ ب- أبداً؟ ج- مراراً؟
2 هل تتحدثين، أحياناً، وحدكِ حتى مع العصافير والقطط والأشجار:
أ- نادراً؟ ب- أبداً؟ ج- دائماً؟
3 هل يطالبكِ الآخرون بعدم مقاطعتهم:
أ- نادراً؟ ب- أبداً؟ ج- دائماً؟
4 إذا سُئلتِ عن أحوالك، فهل تسهبين في الإجابة والإخبار بكل ما فعلتِ في اليومين الماضيين:
أ- نادراً؟ ب- أبداً؟ ج- دائماً؟
5 هل تعرف صديقاتكِ عنكِ أكثر مما تعرفين عنهم:
أ- نادراً؟ ب- أبداً؟ ج- دائماً؟
6 هل تشعرين أثناء جلساتكِ ومحادثاتكِ بأن فمكِ جفّ، وبحاجة إلى شرب المياه:
أ- نادراً؟ ب- أبداً؟ ج- دائماً؟
7 هل يذكركِ الآخرون بعدم تكرار نفس القصص على مسامعهم:
أ- نادراً؟ ب- أبداً؟ ج- دائماً؟
8 هل يحذركِ معارفكِ قبل انتقالكِ إلى لقاء ما، أو مقابلة ما، من عدم الإكثار من طرح الأسئلة والكلام والإنصات جيداً:
أ- نادراً؟ ب- أبداً؟ ج- دائماً؟
9 هل يحاول محدثكِ عبر الهاتف إنهاء الحديث في كل مرة بسبب طول المكالمة:
أ- نادراً؟ ب- أبداً؟ ج- دائماً؟
10 هل تتحدثين مع الناس في «السوبرماركت»، أثناء الشراء، وفي صالة الانتظار عند طبيب الأسنان مثلاً:
أ- نادراً؟ ب- أبداً؟ ج- دائماً؟
11 هل يحافظ الأشخاص، الذين تتكلمين معهم، على تواصلهم البصري معك؟
أ- قليلاً؟ ب- دائماً؟ ج- نادراً؟
12 هل يعرف الغرباء تفاصيل شخصية عنك؟
أ- نادراً؟ ب- أبداً؟ ج- دائماً؟
النقاط: النقاط أ:(3 نقاط). ب:(نقطتان). ج:(نقطة واحدة
النتائج:
1 نقاطك بين 30 و36؟
أنت وسطية. تعرفين متى تتكلمين ومتى تصمتين وتنصتين. وهذا ما يُبقي علاقاتكِ مع الآخرين صحيحة. أنتِ المثال المطلوب في العلاقات الاجتماعية، منفتحة وتعرفين حدودك في آنٍ. حافظي على أسلوبك لأنه الأجدى، والأكثر نجاحاً في العلاقات الاجتماعية.
2 نقاطك بين 20 و24؟
فلنتكلم من الآخر، أنتِ تجيبين على الكلمة وردّ غطاها. ولا تسهبين ليس في السرد فقط بل في فتح المواضيع أيضاً، وهذا ما يجعلكِ تحافظين - إلى حدّ ما - على علاقاتكِ وصداقاتكِ، مع العلم بأن هناك من يقول عنكِ، خصوصاً من تعرف إليك للتوّ، أنك قليلة الكلام أكثر من المطلوب. أنت، باختصار، كتاب مغلق.
3 نقاطك بين 10 و12؟
تمهلي، فأنتِ تتكلمين كثيراً، وأكثر بكثير من اللازم. صحيح أن التعبير عن النفس مهم، لكن تجب إتاحة المجال للآخرين للتفاعل مع ما تقولين. أنتِ، بكلام آخر، تهيمنين على الحديث، وتقولين ما ليس مفروضاً قوله لأشخاص غرباء، كما أنك تسببين ضيقاً وإزعاجاً للأقربين. ثرثرتك مرضية، فلا تقلبي الصفحة، كأن الموضوع لا يهمك.