عند ذكر مصطلح بريبايوتيك، عادة تتبادر للأذهان علاقته ببكتيريا المعدة، وتعزيزه البكتيريا الجيدة في الأمعاء، ومزاياه الصحية، لكن مزاياه لا تقتصر فقط على صحة الجسم، بل البشرة أيضاً.
في السطور التالية، نوضح مزايا البريبايوتيك للبشرة:
- تقوية حاجز البشرة
يساعد البريبايوتيك في تقوية حاجز البشرة، وتعزيز وظيفته لحماية البشرة من عوامل التلوث، وغيره من عوامل خارجية مضرة.
- تغذية البكتيريا الجيدة
على غرار الأمعاء، هناك أيضاً بكتيريا مفيدة في الجلد، والبريبايوتيك يساعد في تغذية هذه البكتيريا، وتحفيزها حتى تفيد الجلد.
- مقشر طبيعي
يتميز، أيضاً، بمفعول المقشر الطبيعي، ويساعد في التخلص من خلايا الجلد الميتة والشوائب.
- تعزيز الملمس
يساعد في تقليص حجم المسام، ويشد البشرة، ويمنحها نعومة صحية، من خلال زيادة إنتاج الكولاجين.
- نتائج طويلة الأمد
تتميز نتائج وفاعلية البريبايوتيك بأنها طويلة الأمد، وليست مؤقتة طوال الالتزام باستهلاكه، أو استخدام منتجاته.
- صديق للبشرة
من مميزاته، أيضاً، فاعليته في السيطرة على زيوت ولمعان البشرة وزيادة جفافها، والحبوب أيضاً، جنباً إلى جنب مع حفظ رطوبة البشرة، ومنحها ذلك المظهر المنتعش والصحي.
- مصادره
بجانب استخدام المنتجات التي تتضمن البريبايوتيك، يمكنك تعزيز استهلاكه من مصادره الطبيعية، التي يتمثل أبرزها في: الموز، الثوم، البصل، الشوفان، التفاح، بذور الكتان، وفول الصويا