تمكنت عدسات "الباباراتزي" من التقاط العديد من الصور للفنانة الأميركية، ميغان فوكس، خلال قيامها بزيارة في وقت متأخر من الليل إلى مركز دايموند فيس، المختص بعمليات التجميل في بيفرلي هيلز.
وأثناء خروجها من مركز الجراحة التجميلية، حاولت فوكس إخفاء الحقيبة التي تحملها بيدها، والمدون عليها اسم المركز، كما حاولت كذلك أن تخفي وجهها عن طريق غطاء الرأس.
ويعتبر مركز دايموند فيس موطن جراح التجميل الشهير، الدكتور جيسون ب. دايموند، الذي تباهى - منذ فترة طويلة - بعملاء مشهورين، مثل: نجمة تلفزيون الواقع كيم كاردشيان، وعارضة الأزياء كريسي تيان، والفنانة والمطربة الأميركية هيلاري داف.
وبالنسبة لموعدها الليلي، قامت الممثلة البالغة من العمر 35 عاماً بإقران قميصها المريح الضخم بسروال رياضي مطابق من "FreeCity"، وتركت شعرها المجعد منسدلاً من تحت قبعة بيسبول زرقاء صغيرة، خرجت من تحت غطاء قميصها، كما ظهرت وهي تسير نحو سيارتها، منتعلةً حذاءً بنقشة جلد الفهد.
ورغم استعانة ميغان بقناع الوجه المتشابك، فإنها اعتمدت على وسائل أخرى لإخفاء وجهها الذي بدا خالياً من المكياج؛ كما ظهرت بأظافر مزينة باللون الأخضر، وعندما وصلت ميغان إلى سيارتها المتوقفة في الكراج، اضطرت إلى تحريك يديها بعيداً عن وجهها لفتح الباب الجانبي للسائق.
وبدت ميغان بوجه عابث، ويبدو أن ذلك يرجع إلى استخدامها مرهماً، غالباً يستخدم للحفاظ على سلامة الشفاه بعد الإجراءات التي قد تكون خضعت لها داخل المركز.
إقرأ أيضاً: بريانكا شوبرا تتغزل بكيانو ريفز.. وتكشف تفاصيل فيلمهما القادم
ويتخصص معهد دايموند فيس في إعطاء المرضى "مظهراً أكثر شباباً وطبيعيةً"، من خلال مجموعة واسعة من إجراءات الوجه الجراحية وغير الجراحية.
والدكتور. جيسون ب. دايموند جراح تجميل معتمد، يقوم بكل شيء في ما يتعلق بعمليات التجميل، بدءاً من عمليات شد الوجه - التي يمكن أن تكلف ما يزيد على 75000 دولار - إلى الحشو الجلدي، مثل: حقن الشفاه، والبوتوكس، وما إلى ذلك.