سمية الخشاب تدخل على خط أزمة زين مالك وحماته.. وهكذا وصفت الأخيرة

دخلت الفنانة المصرية سمية الخشاب على خط أزمة اعتداء زين مالك بالضرب على "حماته" يولاندا حديد، والدة زوجته جيجي حديد، حيث قِيل إنّه قام بدفعها إلى خزانة الملابس ووصفها بصفات "غير لائقة" أوصلته إلى المحكمة.

وقالت سمية الخشاب، في تغريدة دوَّنتها عبر حسابها في "تويتر"، إنّها على علم بأنّ الأهل ربما يكونون سبباً في فشل العلاقات وخرابها، متهمةً يولاندا حديد بأنّها تدّعي على زين مالك بأنّه ضربها، لافتة- من خلال تلك الواقعة- أنّ الأهل قد يكونون سبباً في تدمير الأسرة.
وكتبت سمية الخشاب: "‏قلبي معاك يا زين أنت وجيجي وبنتكم المسكينة.. أنا عارفة إنه يولاندا الحرباية هي اللي بوظت الأمور وده بيفسر إنه دايماً تدخل الآخرين في العلاقات هو اللي بيخربها وساعات الأهل بيبقوا سبباً أساسياً في تدمير الأسرة".

وتفاعل عدد كبير من المتابعين مع تغريدة سمية الخشاب، حتى وصل الأمر إلى حد السخرية من الواقعة برمتها، حيث تفاعلت معها إحدى المغردات مطالبة بحل الأمر، كما قامت سابقاً بالتدخل في مسألة انقطاع السوشيال ميديا قبل أيام مطالبة بإعادة الأمور لوضعها الطبيعي، ولم تمر حينها سوى دقائق لتعود الأمور إلى طبيعتها.
وكتبت المغردة تقول: ‏" ‎حلي الموضوع يا سوسو زي ما حلتيها أيام وقوف السوشيال ميديا"، لترد سمية الخشاب، قائلةً: "‏أنا لسه قافلة مع واحدة من صحباتي في بيفرلي هيلز، وهحاول أتواصل مع يولاندا ونحاول نلم الموضوع واهو نرجع المية لمجاريها".

وزادت سمية الخشاب الأمر سخريةً بنشر صورة "يولاندا"، بتغريدة لها في "تويتر" وكتبت: "‏اسلكي.. إذا كنتِ حديد فأنا خشاب"، متابعةً: "‏حين تتكهرب الأمور.. الخشب يغلب الحديد".

وكانت "ديلي ميل" قد ذكرت أنّ "يولاندا" اتهمت زين مالك بأربع تهم بالمضايقة، وأنّه لم يطعن في أيّ واحدة ويجب عليه حالياً إكمال 360 يوماً تحت المراقبة، بالإضافة إلى إكمال دورة خاصة بالتحكم بغضبه.

وأشارت إلى أنّ الحادث بدأ عند ذهاب يولاندا إلى منزل زين وجيجي في نهاية سبتمبر الماضي عندما كانت جيجي موجودة في باريس، وكان زين هناك، على الرغم من أنّه من غير الواضح ما إذا كانت طفلتهما "خاي" موجودة أم لا.

إقرأ أيضاً:  شيماء سيف تُشوِّق الجمهور لمسلسل "الجار للجار" بهذه الطريقة
 

وتابعت الصحيفة أن "ما حدث بعد ذلك غير واضح، لكن الثنائي زين ويولاندا بدأ في الجدال وأمسك زين بـ يولاندا ودفعها إلى خزانة الملابس، كما قام بتوبيخها لفظياً وهو يصرخ: "ابق بعيداً عن ابنتي".