بعد إعلان نجمة برنامج تلفزيون الواقع كيم كاردشيان انفصالها عن زوجها ووالد أبنائها مغني الراب الأميركي كانييه ويست، بدأت التساؤلات والتكهنات حول هوية الحبيب الجديد لكيم.

ونقلت تقارير صحافية، عن مصدر مقرب، أن كيم كاردشيان (40 عاماً) بمجرد إعلان انفصالها عن ويست، ورفعها دعوى طلاق، أصبحت مُلاحقة من قِبل كبار الشخصيات في المجتمع، منهم أفراد ملكيون وشخصيات مهمة ومليارديرات وشخصيات شهيرة في مجال الرياضة.

وأفادت التقارير بأن العديد من المشاهير وكبار الشخصيات يحاولون التواصل مع كيم عبر الرسائل المباشرة لمواعدتها، لكنها في الوقت الحالي لا ترغب في بدء علاقة جديدة بعد انفصالها عن ويست بعد 6 سنوات من الزواج الذي أثمر 4 أطفال.

إقرأ أيضاً:  أنجيلينا جولي تكشف سبب ابتعادها عن الإخراج
 

ولفت هذا الخبر اهتمام المتابعين على منصات وسائل التواصل الاجتماعي المختلفة، وقالوا إن المصدر المقرب هو بالتأكيد والدتها كريس جينر، وأنها سربت عن طريق الخطأ أمر مُلاحقة ابنتها من قِبل شخصيات مهمة للارتباط بها، وكتب أحد المتابعين: "أراهن أن من سربت هذا الخبر هي كريس جينر"، وعلق آخر: "تعني بكلمة مصدر كريس جينر".

ووفقاً للتقارير، فإن كريس من الممكن أن تكون روجت هذا الأمر بعد تداول شائعات حول رغبة ويست مواعدة فنانة مبدعة، بعد انفصاله عن ابنتها، حتى يجدوا لغة حوار مشتركة بينهما.