في بحثها الدائم عن التفرد والتميز، نجحت علامة هوبلو في إدخال فن جديد إلى صناعة الساعات جمعت فيه بين الذهب والمطاطا معاً. ساعات ساحرة وأنيقة أبدعت العلامة الفاخرة ابتكارها منذ عام 1980، ممهدة لإطلاق تصميمها الأيقوني ساعات بينغ بانغ في عام 2005 التي حازت على العديد من الجوائز وشكلت جوهر هوية هوبلو في عالم صناعة الساعات.
أبعاد جمالية ساعات بينغ بانغ وجاذبيتها لا تقف عند حد التصميم وإنما تمتد لتحتفي بأناقة الألوان ولمعان المطاط المترف وفخامته المشعة التي تعكس حرفية هوبلو في صنع ساعات يقع في عشقها محبو الدقة والأناقة والجمال الفريد.
حب التجديد كان وراء ولادة ساعة بينغ بانغ وان-كليك 33 مم التي طرحتها هوبلو بإصدارين، واحد من الفولاذ المقاوم للصدأ، وآخر من ذهب كينغ غولد، مع أحزمة مطاطية بألوان متعددة يمكن تغييرها بسهولة، فكل ساعة تأتي مع مجموعة من الأحزمة بألوان مختلفة تعانق معصمك فيبدو في قمة أنوثته وأناقته.
استبدال أحزمة ساعة بينغ بانغ وان كليك 33 مم يجدد الساعة ويوحي بأنها أخرى جديدة، ما يبدد شعورك بالملل، بل أن تعدد الأحزمة الملونة مع الساعة الواحدة يمنحك فرصة تنسيق أزيائك وأكسسواراتك وانتقاء الحزام باللون الذي ينسجم مع إطلالتك، نهارية كانت أم مسائية. والحزام الملون على عكس الأسود أو الأبيض، يلطف حالتك المزاجية، ويمدك بطاقة إيجابية تجعلك تعانقين الوقت بمرح وسعادة، وهذا ما تفعله ساعة بينغ بانغ وان- كليك 33 مم، التي تتسم بأنوثة رفيعة.
من أبرز سمات تلك الساعة أنها تتيح لك ارتداء المجوهرات الراقية على نحو غير رسمي كأي إكسسوار آخر، فهي تجمع بين المطاط وأثمن الجواهر، إذ رصع إطارها بعدد كبير من حبات الألماس سبغت نفحات ملكية عليها وأبرزت جمال تصميمها وحرفية الترصيع بالألماس.
مع ساعة بينغ بانغ وان- كليك 33 مم الأنثوية، أعادت هوبلو تعريف التميز والتفرد، وسطرت فصلاً جديداً في عالم صياغة الوقت تحفاً فنية تزين معصمك بأنوثة راقية.
تجدر الإشارة إلى أن ساعات «هوبلو» تتوفر في «بوتيكات هوبلو» في «دبي مول»، «مول الإمارات»، «ومارينا مول» أبوظبي.
لمزيد من المعلومات زوروا موقع: