اجتمع الثنائي جينيفر لوبيز وأليكس رودريغيز لأول مرة بعد تداول شائعات انفصالهما، الأمر الذي نُفي مؤخراً ببيان مشترك للوبيز ورودريغيز واللذين أكدا فيه أنهما مازالا سوياً لكن يواجهان بعض المشكلات.
ووفقاً لما نشرته صحيفة "دايلي ستار" البريطانية، فإن لاعب كرة البيسبول السابق أليكس ردوريغيز، 45 عاماً، سافر إلى جمهورية الدومينيكان للقاء خطيبته المغنية والممثلة الشهيرة جينيفر لوبيز، 51 عاماً بعد شائعات الانفصال التي تصدرت عناوين الصحف والمواقع في الآونة الأخيرة، وذلك أثناء تواجد لوبيز هناك لتصوير فيلمها الجديد Shotgun Wedding.
وشارك أليكس عبر خاصية الستوري على انستغرام مقطع فيديو للمنظر الطبيعي الذي تطل عليه شرفة غرفته وقام بوضع "تاغ " للوبيز في المنشور.
وأرفق أليكس الفيديو بتعليق: "يوم إثنين سعيد، أسبوع جديد، يوم جديد، إلى الأمام دوماً".
وأفادت الصحيفة أن أليكس كان متواجداً في ميامي ولوبيز في جمهورية الدومينيكان أثناء اندلاع شائعات الانفصال، وكان من الصعب عليهما أن يجتمعا بسبب إجراءات الحجر الصحي المتعلقة بفيروس كورونا ولكنهما الآن يحاولان البقاء معاً.
والجدير ذكره أن العديد من التقارير الصحافية نشرت خبر انفصال الثنائي نتيجة وجود علاقة غرامية تجمع بين أليكس وماديسون ليكروي. ولوضع حد لهذه الشائعات أدلى لوبيز ورودريغيز ببيان مشترك لصحيفة فوكس نيوز الأميركية نفيا فيه الانفصال وصرح أليكس للصحافيين في ميامي أنه ولوبيز مازالا مخطوبين وهو ليس أعزب.
إقرأ أيضاً: بيبا ميدلتون تنجب طفلة وتمنحها اسماً يحمل تكريماً لكيت والملكة إليزابيث