انتشرت صور جديدة للدكتورة خلود أثارت جدلاً واسعاً على مواقع التواصل الاجتماعي، إذ أطلت الفاشينيستا والمؤثرة الكويتية بمكياج برونزي وحاجبين كثيفين وشعر أسود مموج طويل، لكن اللافت في الأمر هو التغيير الواضح الذي حلّ بملامحها، وكأنها أصبحت شخصاً آخر على حد قول بعض المتابعين، الذين تساءل بعضهم هل هذه دكتورة خلود أم شبيهتها؟
وجاء هذا الرد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي بسبب العملية الأخيرة التي أجرتها دكتورة خلود، إذ صرحت مؤخراً بأنها لجأت إلى عملية تجميل الأنف لتحسين صوتها والتخلص من اللحميات، لكن ما إن أطلت على جمهورها في عيد ميلادها الذي أقامته في منزلها الفخم، حتى انصدم الجمهور بشكلها الجديد واتهمها البعض بأنها قامت بعمليات أخرى لم تفصح عنها.
يذكر أن صورة دكتورة خلود من داخل أحد المستشفيات، أثارت أيضاً جدلاً واسعاً، إذ ظهرت بها وكأنها تعرضت لحادث وليس عملية تجميل، حيث بدا رأسها مغطى بالشاش الطبي، ويوجد حول عينيها زرقان وانتفاخ، مما أحدث ضجة كبيرة خاصة على "انستغرام"، الأمر الذي دفع دكتورة خلود إلى أن تنشر عبر ستوري منشوراً تطمئن متابعيها قائلة: "أنا بخير الحمدلله، بس راسي لافينه عشان ماخدين غضروف من أذوني"
ورغم توضيحها أن العملية هدفها التخلص من اللحميات وتحسين الصوت والنفس إلا أنها لم تنجُ من تعرضها لموجة واسعة من الانتقادات، وتساءل البعض عن سبب خضوعها لعمليات التجميل فيما لا تحتاج إلى ذلك.
وكانت دكتورة خلود قد اختارت أن تظهر على جمهورها بإطلالتها الجديدة يوم عيد ميلادها الـ32، ونقلت عبر حسابها على انستغرام لقطات من أجواء الاحتفال الذي حمل الطابع الخريفي، وتألقت بفستان أزرق طويل وتركت شعرها المموج منسدلاً.
اقرأ أيضاً: ابنة شيرين عبدالوهاب تلفت الأنظار.. هل تدخل عالم الفن؟