بعد ستة أسابيع فقط من مكوثهما في قلعة وندسور، انتقلت الأميرة أوجيني وزوجها جاك بروكسبانك من فروغمور كوتيدج وعادا إلى مقر إقامتهما السابق في قصر كنسينغتون في لندن.
وكانت أوجيني وجاك قد انتقلا إلى منزل الأمير هاري وميغان ماركل في المملكة المتحدة في وقت سابق من هذا العام.
وبحسب ما ورد فقد عرض هاري وميغان على أوجيني وجاك أن يسكنا في منزلهما من دون إبلاغ الملكة أولاً.
وقال مصدر ملكي لصحيفة "ذا صن": "إنه فارغ مرة أخرى، لماذا لا أحد يريد أن يعيش في فروغمور كوتيدج؟ ما هو الخطأ في هذا المكان؟".
وأشارت تقارير إلى أن قرار أوجيني وجاك بالانتقال إلى فروغمور كوتيدج أثناء استعدادهما لولادة طفلهما الأول قد تم اتخاذه من دون استشارة الملكة، وفقاً لتقرير نشر في نوفمبر في صحيفة "ذا صن".
قال مصدر ملكي لصحيفة "ذا صن" في ذلك الوقت: "لقد صُدم كبار العائلة المالكة في البداية بفكرة قبول هاري وميغان بالسماح لأوجيني وجاك بالانتقال لمنزلهما، من الواضح أنه تم إخبار الملكة بعد أن تحدث الزوجان عن الخطة. لكنها صفقة تمت بين هاري وميغان وأوجيني وجاك. هناك رابط وثيق بينهم".
اقرأ أيضاً: وليد توفيق ولطيفة هل يجتمعان في ديو غنائي؟