الفنانة الإماراتية القديرة سميرة أحمد، من أوائل الإماراتيات اللواتي مهدن لبنات جنسها الدخول إلى الساحة الفنية، في عام1977 جذب سميرة ما يقدمه مسرح دبي الشعبي من فنون وثقافات، وهو الذي كان يحفّه، آنذاك، الكثير من التحفظات الاجتماعية. تميزت سميرة بشخصيتها القوية والجريئة والواثقة بنفسها وموهبتها، ففي فترة وجيزة وضعت بصمتها الخاصة وصنعت لها مكانة لامعة في فضاء الفن الخليجي والعربي، وارتبط اسمها بالكثير من الأعمال الفنية الراقية في التلفزيون والإذاعة والمسرح والسينما.