يصادف اليوم 1 يوليو عيد ميلاد الأميرة ديانا، التي كانت حياتها رواية لا تريد أن تنتهي، فهي موجودة في الذاكرة والسينما والإعلام وفي حياة ابنيها أيضاً.
وفي كل مناسبة هناك عودة لحياة، أميرة القلوب التي شغلت الناس ولاتزال في ألق الحضور رغم غيابها الذي تجاوز الـ20 عاماً، للكشف عن أمور خفية وغريبة في حياتها.
انفصال والديها
تنحدر ديانا من عائلة بريطانية أرستقراطية، لكن والديها فرانسيس شاند كايد ، وإدوارد جون سبنسر، قد انفصلا عندما كانت في السابعة من عمرها بعد أن شهدت علاقتهما الكثير من الخيانة والعنف المنزلي، وبعد معركة شرسة بينهما على حضانة الأولاد، عاشت ديانا وإخوتها مع والدها.
حلمت بأن تصبح راقصة باليه
لطالما عشقت ديانا سبنسر الموسيقى والفن، وأرادت في طفولتها أن تصبح راقصة باليه محترفة، ولكن أحلامها لم تتحقق بسبب طولها الزائد الذي أجبرها على التخلي عن هذه المهنة.
حصلت على لقب "الليدي ديانا" عام 1975
ورث والدها لقب إيرل سبنسر في عام 1975، وظل لقب "ليدي دي" يرافقها حتى بعد أن أصبحت أميرة ويلز عند زواجها من الأمير تشارلز.
عانت في دراستها
لم تكن الأميرة ديانا نابغة في الدراسة وعرفت بالطالبة البسيطة، ورسبت مرتين في أحد الاختبارات حتى تركت المدرسة في سن السادسة عشرة من عمرها.
والتحقت بإحدى المدارس في سويسرا لكنها بقيت هناك لمدة فصل دراسي واحد فقط، قبل لقائها الأمير تشارلز.
الأمير تشارلز واعد شقيقتها
التقى الأمير تشارلز والأميرة ديانا رسمياً عندما كانت تبلغ من العمر 16 عاماً وكان تشارلز يقترب من سن الـ 30.
ووفقاً لصحيفة The Sun، ترددت شائعات أن الأمير تشارلز وأخت ديانا الكبرى، سارة سبنسر، كانا على علاقة غرامية في عام 1977 قبل أن يلتقي الزوجان الملكيان.
وتفيد التقارير أن شقيقة ديانا الكبرى كان لها الفضل في تعارف تشارلز وديانا، فقد قالت سارة سبنسر في تصريحات: "لقد جمعتهما معاً.. أنا كيوبيد".