إذا أردتِ الدردشة مع فنانتك المفضّلة، تجدينها هناك. إذا أضعت صديقة طفولة قديمة، تجدينها هناك. إذا شعرت بالوحدة، ستعثرين على الإلفة هناك. إذا أردت معرفة آخر أخبار النجوم والمشاهير والرؤساء وحتى الملوك، ستجدينها في "الغروبات" التي أنشأها معجبوهم. والمحصلة 8 في المئة من سكّان الأرض يقطنون هناك... في هذا الفضاء الافتراضي. إنّه "فايسبوك" الذي صار ـ بشهادة العديد من المشاهير ــ حاجةً ملحّة في حياتهم ومشوارهم المهني. و"أنا زهرة" من موقع حرصها على مواكبة العصر، وبصفتها بواّبة المرأة العربية العصرية إلى الفضاء الافتراضي الرحب، انضمّت أيضاً إلى القطار وأنشأت مجموعتها الخاصة.
لدى دخول المجموعة، تتلقفك باقة من الزهور، كل زهرة على اسم واحدة من زائرات الموقع. ثم تجدين نفسك أمام أبواب ثلاثة: "قوليها"، و"تقاسميها معنا" و"ارتديها". أبواب تعرّفك أكثر إلى نفسك من خلال اختبارات يتم تجديدها دورياً، وتساعدك في تلمّس نمط الأزياء الذي يتناسب مع شخصيتك من خلال نجمتك الأكثر أناقةً ومعرفة لباسك المفضّل. والأهم من ذلك أنّ هذه المجموعة ستشكّل واحةً ومنبراً للتواصل بين عاشقات "أنا زهرة" في أمور الفن والموضة والأزياء... وحضناً تزدهر فيه علاقات صداقة جديدة بين نساء العالم العربي من المحيط إلى الخليج.
إذن، ها هي "أنا زهرة" تنضم أخيراً إلى الموقع الاجتماعي الأشهر في العالم حرصاً منها على الإحاطة بكل ما يدور على الشبكة العنكبوتية، وتقديمه إلى المرأة كي تكون... عصرية حقاً!