بعدما انخرط في الترويج لباراك أوباما خلال الانتخابات الرئاسية في العام 2008، أعرب مات ديمون عن استيائه من سياسات البيت الأبيض الحالية، وها هو يدير ظهره لرئيس الولايات المتحدة. ونقل موقع "نيوز دو ستار" أنّ ديمون يعتبر أنّ أوباما أطلق وعوداً لم ينجح في الإيفاء بها. وما يغضب الممثل الأميركي تحديداً هو قضية التعليم والطبابة في الولايات المتحدة. أضف إلى ذلك أنّ ديمون يُعد من المطالبين بانسحاب الجيش الأميركي من أفغانستان. وليس مات ديمون الفنان الوحيد المستاء من باراك أوباما، إذ ينضم إليه روبرت ردفورد، وجاين لينش، وباربرا سترايسند وغيرهم من فناني هوليوود.