تعاني الحوامل من تقلبات مزاجيّة، قد تمتدّ إلى ما بعد الولادة. أعراض الإكتئاب العابرة هذه، قد تتفاقم عند الحوامل اللواتي يعانين من اضطرابات غذائية، أو اللواتي تعرضن لعنف جسدي أو جنسي.


ونقل موقع «ساينس دايلي» الأميركي عن الباحثة المسؤولة سامانتا مينتيز برودي قولها إنّ «التغييرات الجذرية في حجم جسم المرأة، ووزنها، ومعدلات الهرمونات لديها خلال هذه الفترة المهمة من حياتها، قد تكون صعبة خصيصاً لدى من عانين من مشاكل نفسية سابقة».


ووجدت دراسة شملت 158 حاملاً أو أنجبن للتو، أنّ ثلثهنّ خضعن لعلاج الاكتئاب، وعانين من اضطرابات غذائية سابقاً سواءً الشره المرضي (بوليميا) أو فقدان الشهية (أنوركسيا).

للمزيد:

المرأة الحامل وتناول المكملات الغذائية

أنت حامل؟ ماذا عن المكملات الغذائية؟

صور: أجمل 15 حقيبة شاطئ هذا الصيف

فيديو: تعلمي واربحي مع أجمل تسريحات شعر النجمات من دبي