كانت باريس هيلتون تتسلل من منزل أهلها عندما كانت مراهقة! هذا ما كشفته وريثة سلسلة فنادق "هيلتون" مضيفة أنّ والديها كانا صارمين. وصرّحت النجمة البالغة 30 عاماً أنّها لم تكن مراهقة مثالية، فمع أنّ أهلها كانوا يضعون قواعد صارمة في البيت، إلا أنّها تمكّنت من الإفلات والتمتع بفسحة من الجنون. وتابعت: "عندما كنت في الـ 17 وأعيش في مدينة الفندق نيويورك، كان أهلي صارمين جداً. لذا، وفي الكثير من الأحيان، كنت أتسلّل من الغرفة ليلاً من دون معرفتهم". وكان أهلها يفرضون حراسة ومراقبة دائمة عليها. لذا، كانت تخترع وسائل للهرب من المنزل ليلاً من دون أن يراها أحد في الفندق. وقالت: "في أحد الأيام، اكتشفت مكاناً في الفندق ليس مزوّداً بكاميرا مراقبة. هكذا، صرت أتسلّل منه وأنزل سلالم مخرج الطوارئ".
للمزيد:
كل ما تريدون معرفته عن باريس هيلتون!
باريس هيلتون تكشف أسرار بشرتها "الكاملة"