خلال العام الماضي، استطاعت مايا دياب أن تشكّل حالة في الوسط الفني وتحظى بإعجاب الجمهور، حاصدةً لقب المرأة الأكثر جاذبية للعام 2011 وفق استطلاع أجرته مجلة «زهرة الخليج».إذ تميزت المغنية اللبنانية بلون بشرتها البرونزية، وشعرها الأشقر، والعدسات العسلية، إضافة الى ملابسها المختلفة والخارجة عن  المألوف. مما جعلها تلفت الأنظار بقوة. لكن ماذا لو عدنا بالذاكرة عشرة أعوام إلى الوراء؟

هل كانت مايا دياب في ذلك الوقت تشبه مايا التي نعرفها اليوم؟ الجواب حتماً لا. وهذا ما يؤكده مقطع فيديو انتشر مؤخراً ويظهر النجمة في برنامج «استديو الفن» عام 2001 حين تقدّمت عن فئة التقديم وليس الغناء.مايا هي خريجة كلية الاعلام عملت في السابق كمراسلة لقناة «أوربيت» قبل أن تنضم إلى فريق الـ «4 كاتس».إذاً تظهر مايا في الفيديو كأنها امرأة أخرى وليست مايا ذات البشرة البرونزية التي تكتسب تلك السمرة طوال العام عبر جلسات الـ « سولاريوم».

إذ صرّحت أنّها تملك جهاز تسمير البشرة في منزلها، كما أنّها قامت بعملية تكبير لشفتيها، وعملية تجميل لأنفها، وغيّرت لون شعرها الداكن الى الأشقر الذهبي.
شاهد مايا دياب قبل عشرة أعوام: