أنكرت الأم الواقعة، لكن آثار الحروق التي غطت جسد الرضيع بعمر الثمانية شهور حقيقية ولا يمكن إنكارها. وكانت الخدمات الاجتماعية في مدينة أوفيان جنوب فرنسا طلبت اعتقال الأم وشريكها الذي لم يكن والد الطفل.  وقد اصطحبت الأم طفلها إلى المستشفى في حالة يرثى لها بعد أن أحرقته بقداحة السجائر عدة مرات وفي مناطق مختلفة من جسده. وزعمت بحسب صحيفة الباريزيان أنها لاتعرف شيئا عما حدث له رغم ثبوت الكثير من الأدلة ضدها.