ما علاقة تكبير الثدي بزيادة المتعة في العلاقة الحميمة؟
العلاقة الحميمة قبل الدورة الشهرية أو بعد مداعبة منطقة الأذن والرقبة أو في مناطق جديدة... كلّها أمور تزيد رغبة المرأة ومتعتها. لكن دراسة أميركية حديثة أشارت الى أنّ تكبير المرأة لثدييها قد يزيد متعتها أثناء العلاقة الحميمة.
تثبت هذه الدراسة أنّ 60% من السيدات اللواتي أجرين عملية تكبير للثدي، مارسن العلاقة الحميمة برغبة شديدة بعد الخضوع للعملية. كما أنّ 70% منهن اعترفن بأنّ رغبتهن في ممارسة العلاقة زادت مع الشعور بالمزيد من النشوة أثناء العلاقة. هذه النتائج جاءت وفقاً لبحث أجري على موقع "ريل سلف".
يقول بعض علماء النفس إنّ هذه النتائج متوقعة، فعملية تكبير الثدي تعيد إلى المرأة ثقتها بنفسها، خصوصاً أنّ بعض النساء يعانين من الاكتئاب أثناء ممارسة العلاقة بسبب صغر حجم الثدي أو ترهّله. كما أنّ هذه العملية تزيد متعة المرأة في العلاقة الحميمة، إذ تشعرها بأنّها أكثر جاذبية وجمالاً في نظر زوجها.
من جهة أخرى، فإجراء عملية تكبير الثدي يعيد إلى المرأة ثقتها بنفسها ويجعلها تتمتع بحياتها بشكل أفضل ويبعد عنها الاكتئاب والتوتر. لكن طبعاً يجب إجراء هذه العملية فقط في الحالات الضرورية وتحت إشراف طبيب ذي خبرة عالية للتخفيف من احتمال حصول ردّات فعل سلبية.
ما رأيك عزيزتي بهذه الدراسة؟ وهل توافقين على أنّ تكبير الثدي يزيد متعة المرأة أثناء العلاقة؟
ما هو السرَ وراء زيادة متعة المرأة في العلاقة الحميمة؟