ما سرّ بكاء شكران مرتجى ومرام البلوشي؟
تحوّلت حلقة الاثنين من "نورت" على شاشة "mbc" إلى ساحة لذرف الدموع تناوبت خلالها شكران مرتجى ومرام البلوشي على البكاء، فغنت الأولى "يا مال الشام" قبل أن تبكي وتتحسر على حال سوريا، بينما بكت الثانية عندما تذكّرت والدها المتوفى.
واعترفت الفنانة السورية أنّ أجرها انخفض هذا العام مقارنة بالأعوام السابقة، مشيرة إلى أنّها لا تهتم بالمال بقدر حبّها للدور الذي تؤديه. كما اتهمت سامر المصري بأنه وراء استبعادها عن الجزء الثاني من "أبو جانتي"، ولم تخف إبعادها القسري عن البطولة المطلقة من قبل المنتجين والمخرجين.
وبيّنت نجمة الكوميديا أنّها لن تغادر سوريا حتى تموت، مؤكدة وقوفها إلى جانب والدتها "المريضة" التي تقطن في دمشق.
بدورها، أوضحت الفنانة الكويتية الشاملة أنها كانت مستعدة للاعتزال عندما مرت بمزاج سيء، مبدية انزعاجها من قسوة زوجها، بينما لفتت إلى امتلاكها صالون حلاقة للسيدات، وأبدت إعجابها بأغنية "هلا بيك" لعبد المجيد عبد الله، واعترفت بأنّها خضعت للريجيم أربع سنوات.
أما فادي إبراهيم، فأكّد امتلاكه الجنسية الأسترالية مع اللبنانية، مرجحاً فكرة هجرته إلى أستراليا. وعرّج في حديثه مع وفاء الكيلاني على حلمه الطفولي بأن يكون طياراً، موضحاً احترافه مهنة "الماكيير" إلى جانب التمثيل.
عصام كاريكا اعتبر أنّ لحن "لو دارت الأيام" لراغب علامة هو أفضل ألحانه، مبدياً رغبته بتلحين أغنية لمحمد منير.
ولم يخف أنه صوَّت لأحمد شفيق في الانتخابات المصرية لشعوره بأنّه الرجل الأنسب لرئاسة الجمهورية.
وقال الشاعر طلال حمزة إنه ليس بالضرورة أن تكون الحبيبة امرأة، مضيفاً أنّ المرأة الكويتية ملهمته الأولى، ومشيراً إلى تأليفه أغنية لنادي الاتحاد السعودي رغم حبّه لناديه الأهلي.