بغض النظر عن الأسباب والمسبّبات التي أدت بالزوجين إلى الطلاق، فالأهم بالنسبة إلينا هو ما ينتاب المرأة خلال المرحلة الإنتقالية وإحساسها بالضياع والتشاؤم من المستقبل والخوف ممّا قد تخبئه لها الأيام القادمة. بالتالي، فالضغوط النفسية لا تفارقها مهما حاولت إخفاء حالتها وقد تكون مدمّرة في بعض الأحيان. في معرضنا اليوم، نمد يد العون للمطلقة ونساعدها ببعض النصائح لما بعد الطلاق مباشرةً علنا نمنحها بعض الأمل في البدء من جديد!   المزيد   دومينيك حوراني: لا يُسمح لي بالتكلم عن زواجي أو طلاقي! طلاق هيفا طغى على فوز أوباما