قال محمود قابيل إنّ بيروت يجب أن تعود مركزاً للدراما العربية، لتستغل ما تمرّ به سوريا ومصر من أزمات وما رافقها من تأثير سلبي على الدراما هناك.
وخلال استضافته أمس في برنامج "بعدنا مع رابعة" على قناة "الجديد" اللبنانية، كشف أنّه أحبّ يسرا قبل زواجها وصارحها بذلك. كما أحب ميرفت أمين وما زال، لكنه تزوج سهير رمزي قبل أن ينفصل عنها.
سياسياً، أكد أنّ مصر تمرّ في وضع "لا أمني"، مشيراً إلى أنّ الإخوان عاجزون عن التحكم بالشارع، ولو استطاعوا، لزجّوا الجميع في السجن لكنهم خائفون من الشعب.
وقال: "أنا مستعد أن أستشهد في الميدان، وأن أقف في وجه العدو الفاشي الذي يسمّى الجماعة".
وأضاف: "نطالب بتدخل الجيش لحماية الشعب وليس لحكمه، نحن بحاجة للديمقراطية وحرية التعبير".
وأخيراً، أكد أنه لم يقبل بمهمة سفير النوايا الحسنة في الأمم المتحدة من أجل الشهرة والإعلام، وإنما ليقدم ما يستطيعه للطفولة، ولا يجد أي مشكلة في الإضاءة على أنجلينا جولي بشكل أكبر ما دامت النتيجة لصالح الطفولة.
من ناحيتها، قالت باميلا الكيك إنني "لا أحب الدراما التركية لأن مشاكلها مختلفة عن مشاكلنا، والإيجابية الوحيدة فيها أنّها باللهجة السورية، وأفضّل متابعة الدراما العربية عليها".
ودحضت الشائعات المتعلقة بمسلسل "جذور"، وقالت: "كلوديا مارشليان اسم كبير وامرأة مبدعة ولا أعتقد أنها ستعطيني دوراً تحت اسم الصداقة".
المزيد: