سيدتي إن الدهون العنيدة الموجوده في البطن، الخاصرة، والورك وأعلى الفخذين لا يمكنكِ التخلص منها عن طريق التمارين أو الريجيم، لذلك تُبتكر كل يوم تقنية جديدة تساعد في تكسير هذه الدهون وإزالة السيليويت المزعج، منها تقنية الإكزيليس التي تعتبر من أحدث الأنظمة الطبية الفعالة الآمنة لصقل الجسم، والتي تخلصكِ من الدهون والسليولايت بدون جراحة أو الم.
تتميز هذة التقنية في عملها على استخدام الموجات فوق الصوتية، والطاقة الترددية في آن واحد بحيث يعملان معاً على التخلص من الدهون الزائدة وشد الجلد.
أخصائية التغذية العلاجية هدى حشمه من عيادات ميديكا بمدينة الرياض، تحدث لـ”أنا زهرة” عن هذه التقنية واصفة إياها بأنها أحدث تقنية في العالم من حيث الأمان والفاعلية.
ما هي مميزات تقنية الإكزيليس؟
1- هو نظام فعال ومتكامل وآمن يقوم بتكسير الدهون بكفاءة عالية دون الحاجة للتخدير.
2- يعالج السيليويت والدهون بدون أي ألم.
3- شد الجلد.
4- التخلص من الدهون الزائدة في وقت قصير.
5- يجدد خلايا الميتة.
6- يجعل الجسم متناسق.
7- تحسين الدورة الدموية المحلية.
8- فتقنية الإكزيليس معتمدة من هيئة الغذاء و الدواء.
9- يجعل البشرة أكثر نعومة وخالية من الشوائب.
10- ممكن أن تمارس السيدة حياتها الطبيعية بعد الخضوع لجلسة العلاج.
11- التكلفة العلاجية لهذا الإجراء الطبي أقل بكثير من العملية الجراحية التقليدية لشفط الدهون.
12- مناسب لجميع الفئات والأعمار.
وما هي المناطق التي يمكن تنحيفها باستخدامه؟
يمكن استخدام الإكزيليس على جميع مناطق الجسم مثل: الوجه والذراعين والبطن والأرداف والساقين.
كم تستغرق جلسة العلاج؟
تستغرق مدة الجلسة 20 – 40 دقيقة حسب المنطقة المراد علاجها.
كم جلسة يحتاج الجسم لأخذ النتيجة؟
تكون عدد الجلسات مابين من 4 – 6 جلسات لكل منطقة.
هل تحتاج المرأة لاتباع أي نظام خلال فترة العلاج؟
لا تحتاج القيام بأي نظام خاص خلال فترة العلاج.
ما هي النتائج المتوقعة بعد استخدام الإكزيليس؟
ستشعر السيدة بالفرق من حيث القياس، وتحسن بشكل ملحوظ بالقوام وتغير مظهر الجلد بعد الجلسة الثانية والثالثة، وتحسن إضافي بعد اكتمال فترة العلاج، سيشعرون بالتغيير في حياتهم اليومية.
هل توجد أية مضاعفات جانبية؟
لا توجد له أي مضاعفات جانبية على المدى البعيد.
ما هي التعليمات التي يجب على المرأة التقيد بها أثناء فترة العلاج؟
للحفاظ على هذه النتائج ننصح باتباع نظام غذائي جيد، يتم فيه التقليل من الدهون والسكريات ومزاولة الرياضة بشكل منتظم.