ديروك ليست الباكية الوحيدة في مخيمات اللجوء
عرض تقرير نشرته قناة العربية حول مخيمات اللجوء السورية في إقليم كردستان، قصة فتاة سورية عمرها 11 عاما وقد أصبحت متزوجة من شاب بضعف عمرها.
ديروك فارقت حلمها في التعليم إلى الأبد، الزوج لا يريدها أن تكمل دراستها، وهي كلاجئة لم تكن تملك حق الدراسة قبل زواجها.
ديروك الجميلة كانت تريد أن تصير محامية، والآن بات عليها أن تنسى كل ذلك وتستعد للحياة الزوجية بكل أثقالها على جسد طفلة بعمر 11.
ولكن ربما لا بد أن تتعلم ديروك كيف تدافع عن نفسها من الآن فصاعدا.
مقابل خاتم ذهب وسلسلة تتزوج الفتيات السوريات الصغيرات والجميلات من الكبار، ويبدأن في حياة لم يكن أبدا يخططن لها كمستقبل وحيد. ولكن مالعمل؟
تابعي الفيديو وشاركي برأيك: