Fahrenheit عطر تخطى الحدود وبتركيبته الفريدة من نوعها ذاع صيته في المنطقة بأكملها.
ويبدأ اليوم فصل جديد من رواية عطر فهرنهايت Fahrenheit Parfum ، بتركيب أصيل مشبع بالنبالة والفخامة.
Fahrenheit كان وحياً من لوحتين صممهما الفنان الأمريكي المشهور James Rosenquist ، وحملتا اسم -"Fahrenheit 1982" و "Brighter than the sun," ، وعقب ابتكاره في العام 1988، عكس Fahrenheit قوة ذلك الوحي المصوّر في تركيبه الشمي، تركيب لعب على عنصر الاندفاع، وذلك بفضل تناغم زهري مندمج بجرأة مع رائحة الجلد والخشب. وهناك أيضا عنصر آخر ألا وهو عنصر الغموض والقوة والذي ظهر بمحض الصدفة. حيث يقال أن ذات يوم تم ترك وعاء كبير من هذا العطر في إحدى الساحات في الهواء الطلق، وتحت أشعة الشمس، وبصورة مفاجئة انبعث بشكل خارق ومدهش، فقوَته وجماليته عُرِفت للتو، وتبعاً لما حدث فقد تم تحليله وإعادة إنتاجه، و عندها ولِد عطر حمل توقيع Fahrenheit.
وعبوته أيضا كانت نتيجة لمغامرة تدرجات لونه الأحمر المندمجة لوحظت عندما تمّ تبريد الزجاج بشكل غير متوقع. مجموعة الملاحظات والدلالات هذه تفسّر لنا سر غموض وترف وأناقة Fahrenheit الأصلي.
Fahrenheit Parfum ذروة الطبيعية
Quintessentially Fahrenheit هو عطر جديد رفع في حسيته وقوته، رقي الشذى والعبير.
François Demachy مبتكر Dior Perfume، رفع من رفاهية وأناقة العطر، وزاد من حسيته وقوته. لقد اختار أن يؤكد على جاذبيته السريعة المفعول، والتي تكفل من خلالها أجيال الرجال وفاء وإخلاصا نادرين.
وقال: "لم أشأ أن أوجد رسماً خياليا لـ Fahrenheit، الذي هو حتماً تركيب فريد من نوعه. وإنما حافظت على شكله الأصلي بإضافة مجموعة من العناصر التي أغنت وأثرت قصة Fahrenheit، وأكدت على هويته الفريدة النوع".