حدث إستثنائي شهدته "أنا زهرة" حيث وجهت الدعوة لنا لنكون الموقع العربي الوحيد المنفرد بالقصة، إلى جانب مجموعة مختارة من وسائل الإعلام العالمية، ولنشهد إطلاق مجموعة المجوهرات الراقية الجديدة من فان كليف أند آربلز، فقد استلهمت تفاصيلها من القصة الخرافية "الأميرة الهاربة" والتي تعرف بـ "بو دان" أو "جلد الحمار" للكاتب الفرنسي شارل بيرو. وقد لبت "أنا زهرة" الدعوة الخاصة ومع حكاية هذا الأميرة الشابة، تستعيد الدار باقة من العواطف تبدأ بالدهشة والذهول وتنتهي بالعشق. حفل إطلاق المجوهرات في قلعة فرنسية أجواء خرافية لفت قلعة شامبور الأثرية الفخمة التي بنيت في عصر النهضة بأمر من الملك فرانسوا الأول، والتي تتميز بأبراجها الأربعة المستديرة، والديكور الذي نفذ لنعيش أجواء الحكاية، ولنحضر حفل العشاء الذي ختم الحفل وتم إطلاق الألعاب النارية في ختامه تماماً كما حدث في القصة الخرافية حين تزوج الأمير بالأميرة بعد طول عذاب. أحجار استثنائية كريمة تحكي قصة "الأميرة الهاربة" من خلال خبرة فان كليف أند آرابلز الواسعة في الأحجار الكريمة التي طالما عرفت بها، استطاعت الدار تشكيل الماس، والأحجار الكريمة، وحبات اللؤلؤ والمرجان في مجموعة مذهلة تعكس المشاعر التي بنيت عليها قصة الأميرة "بو دان" ويتمثل الحب الذي تدل عليه قوة الياقوت أو الصفير الزهري بوزن يفوق 28 قيراطاً، وفي أحجار الزمرد، ليجسد الرومنسية بين الأميرة والأمير. وتم إياء عناية خاصة للجمع بين  المواد سواء كانت رقيقة، أو جريئة، أو حافلة بالتباينات، لتجسد التصاميم القصر الذي نشأت فيه الأميرة، والملجأ في الغابة، وروعة حفل الزفاف الذي أنهى القصة بسعادة. مجموعة أيام الطفولة في القصر عاشت الأميرة بسعادة في القصر إلى أن ماتت والدتها واستحوذ على والدها جنون غريب اضطرها أن تستمع لنصيحة عرابتها "جنية الليلك" وتهرب إلى الغابة حاملة معها مجوهراتها الجميلة وفساتينها الرائعة. وتجسد مجموعة مجوهرات "أيام الطفولة في القصر" هذه الحقبة الهانئة من حياة "بو دان" فالمشابك التي تحاكي الأميرة مرتدية فساتينها الأنيقة مصنوعة من مجموعة أحجار كريمة متنوعة بين الزمرد الفريد، والماس الأخاذ، أما مشبك "جنية الليلك" فمصنوع من الذهب الأبيض والوردي، المطعم بالماس وأحجار الإسبنيل وأحجار الصفير الزهرة والأرجوانية. كما تضم المجموعة سواراً رائعاً من الماس الأصفر على الذهب الأبيض والأصفر. أما خاتم "أمور أمور" فمن الذهب الأبيض والماس بقصة مستديرة، وإجاصية، ومعينة الشكل، وأحجار الترمالين، وأحجار إسبنيل، تحيط بحجر زمرد أخضر يمثل أحلام الحب المفعمة بالأمل التي تسكن بال الأميرة. مجموعة الغابة المسحورة فرت "بو دان" من القصر إلى الغابة ترافقها الغزلان والفراشات والطيور، وانشغلت بالعمل في مزرعة ونسيت حياة القصر، ولكنها وبتلويحة من عصاها السحرية كانت تفتح صندوقها الخشبي وتتأمل نفسها في المرآة مرتدية فساتينها ومجوهراتها، ليراها بهذه الهيئة أمير المملكة المجاورة في إحدى المرات، فوقع في غرامها ولم يعرف من تكون، وطلب منها أن تصنع له كعكة أملاً في رؤيتها مرة أخرى، لتوقع الأميرة خاتمها في الكعكة ويبدأ الأمير رحلة البحث عن صاحبة الخاتم ليتزوجها، إلى أن تأتي "بو دان" وتكسف له عن هويتها ليضع الخاتم في إصبعها. تجسد مجموعة مجوهرات "الغابة المسحورة" الشاعرية التي تسكن أجوائها، ومن جديد تتحد أحجار الماس وخرز المرجان، والزمرد، والعقيق اليماني لتحكي هذه المرحلة من حياة الأميرة الهاربة. مجموعة الزواج السعيد جمع حفل الزفاف ملوك العالم وكبار الشخصيات القادمين من عوالم بعيدة، وحضروا ليقدموا هداياهم الثمينة فجاء ملوك الشرق على ظهور الفيلة المحملة بالهدايا، وحضر ملوك آسيا بأزيائهم النابضة بالألوان، واصطف الحضور ليقدموا التهاني للأمير الذي ارتدى بدلة حمراء، والأميرة ذات الفستان الأصفر المتألق بلون الشمس. لتضيء الألعاب النارية سماء القصر وتملأ الفراشات والبالونات الملونة سماء المملكة. تجسد مجموعة المجوهرات التي تمثل هذا الجزء من الحكاية كل التفاصيل، فمشبك الأميرالأحمر مصنوع من الذهب الأبيض والزهري، ومزين بالمرجان الأحمر، والماس مع زمردة واحدة. أما ضيوف الزفاف وهداياهم فتمثلت بمشبك "إيليفيان أنشانتيه" الذي أظهر الفيل المحمل بالهدايا الثمينة، وكذلك خاتم "كادو دوريان" الذي يمزج الأحجار الملونة مفرحة. أما الخواتم والقلادة التي تتألق بالماس الأبيض والأصفر، فهي تكريم للعروس السعيدة. المزيد: السحر الأنثوي في ساعات Charms من فان كليف آند أربلز معرض “في مديح الأيدي” فن مجوهرات فان كليف أند آربلز