تقاليد في حذاء العروس لم نسمع عنها من قبل
العادات المتعلقة بحذاء العروس كثيرة ومختلفة، بحسب تنوع الشعوب وتقاليدها، إلا أن أبرزها ولا زال يكمن في التوقيع على حذاء العروس.
في معرضنا التالي نتعرف معاً على أبرز موروثات وعادات بعض دول وشعوب العالم فيما خص حذاء العروس أو العريس وما تعنيه هذه الممارسات من مفاهيم وعبر لازال بعضها مستمراً حتى يومنا الحالي.
1- ترتدي العروس الأرمينية بمساعدة أخيها حذاء الزفاف فيما يحتجز أحد المدعوين من أسرتها الفردة الثانية لحين افتدائها من أقارب العريس بمبلغ من المال.
2- تقوم صديقات العروس الأرمينية بكتابة أسمائهن أسفل حذائها أملاً في اللحاق بقطار الزواج.
3- إذا نجحت عائلة العروس في سرقة حذاء العريس في الهند فانه يتوجب عليه أن يدفع أي مبلغ من الأموال يطلبونه من أجل استرداد حذائه المسروق.
4- تضمن التقاليد في السويد بعد وضع الأب في حذاء إبنته العروس الأيسر لبعض القطع الذهبية والأم في حذائها الأيمن بقائهما بالقرب من ابنتهما.
5- يؤمن الألمانيون انه من أجل جلب الرخاء طوال الحياة على العروس أن تضع عملة فضية في فردة حذائها اليمنى
6- من تقاليد الزفاف اليوناني انه على العريس شراء حذاء العروس بنفسه.
7- بعد الانتهاء من حفل الزفاف في اليونان تخلع العروس الحذاء وتضعه أمامها حيث يضع فيه المدعوون النقود كهدية أو في فستانها.
8- من التقاليد الأميركية القديمة دسّ ستة قروش في حذاء العروس لتحقيق الثروة.
9- من التقاليد القديمة في بريطانيا رمي العروسين بالأحذية وتحديداً عند إتمامهما مراسم الزواج لجلب الحظّ ولكن إستبدلت اليوم بربط شريط الحذاء بالسيارة.
10- تعتبر بعض الدول إن أول عازبة تكتب اسمها أسفل الحذاء ستكون العروس التالية.
11- تؤمن بعض الشعوب بأن آخر اسم يكتب أسفل حذاء العروس ستتمتع صاحبته بالحياة الطويلة والسعيدة.
12- يشكل عدد الاسماء المدونة أسفل حذاء العروس عدد الأولاد إلذين سينجبهم الزوجان.
13- الاسم الذي يمحى من أسفل الحذاء ستتأخر صاحبته في الزواج.