تساءلت مجلة "أوكي" أخيراً عن مدى احتمال أن يستأنف بن افيلك وجنيفير غارنر علاقتهما بعدما أعلنا عن طلاقهما في حزيران (يونيو) الماضي. إلا أنّ النجمين يعيشان حياتهما بشكل طبيعي، ويبدو أنّهما صارا "أكثر سعادةً واسترخاء بعد طلاقهما" وفق ما قال مصدر لمجلة "بيبول" أخيراً. وكان الاثنان عادا معاً إلى لوس أنجليس للمرة الأولى منذ انفصالهما، و"أمضيا الأسابيع الماضية يستمتعان بالشاطئ والبحر والصيف مع أولادهما قبل تحضيرهم للعودة إلى المدرسة". وشوهد أفليك وغارنر وهما يبتسمان بعد زيارة قاما بها لمركز متخصص في الاستشارات العائلية والزوجية في لوس أنجليس. هذا ما طرح علامات استفهام عدة حول احتمال اشتغال الاثنين على إصلاح علاقتهما. وبدا الاثنان منسجمين جداً رغم أنّهما خلعا محبسهما. إلا أنّ مصدراً قال للمجلة إنّ الأمر مستبعد، وما الزيارة إلى المركز سوى طريقة لتهدئة نفسيهما، واسترخائهما بعد فترة عصيبة وامتحان صعب مرا به هو امتحان الطلاق.