حقائق صادمة عن السمنة في السعودية
يعاني المجتمع السعودي من نسبة عالية في السمنة، وأصبح الأمر يحتاج إلى إجراءات تدخل من وزارة الصحة والمدارس والجامعات وقبل كل شيء العائلات.
هذه بضعة حقائق صادمة عن السمنة في السعودية:
# في أحدث تقرير صدر لـ منظمة الصحة العالمية، جاءت السعودية في المرتبة الثالثة عالمياً في أعلى نسب السمنة في العالم.
# كشفت دراسة أعدّها قسم أبحاث السمنة في جامعة الملك سعود في الرياض، أن نحو ثلثي السعوديّين يعانون من السمنة، بنسب متقاربة بين النساء والرجال.
# يعاني نحو 3.5 ملايين طفل سعودي من السمنة. وبحسب دراسة للمكتب التنفيذي لمجلس وزارة الصحة الخليجي، بلغ عدد الأطفال المصابين بالسمنة في المنطقة الشرقية فقط نحو 7 آلاف طفل.
# 80 في المائة من المصابين بالسمنة أكثر عرضة للإصابة بداء السكري من النوع الثاني.
# تؤدّي السمنة إلى وفاة نحو 20 ألف سعودي سنوياً.
# في السعودية أكثر من 4280 نادياً رياضياً تنتشر في مختلف المدن والمناطق، أي بزيادة بنسبة 400 في المائة بالمقارنة مع عام 2011، علماً أن بعض هذه النوادي ليست مرخصة.
# تتراوح كلفة الشهر الواحد فيها ما بين 70 و300 دولار أميركي، بحسب الخدمات التي تقدمها.
# في ظل وجود عدد كبير من النوادي الرياضية الضخمة للرجال، لا يتجاوز عدد الأندية المخصصة للنساء العشرين.
# الرجال لا يرتادون النوادي لخسارة الوزن بل لبناء العضلات حتى لو أدى الأمر إلى تناول منشطات غير صحية للقيام بذلك، مما يزيد مخاطر الإصابة بالسكتة وأمراض الكلى والقلب.
# تميل النساء إلى حبوب التنحيف غير الصحية أكثر مما يتبعن الرجيم أو الحمية أو يمارسن التمارين.