وأضافت المجلة في موقعها الإلكتروني أنه إذا اتخذ العرق رائحة الأمونياك "غاز النشادر" النفاذة، فينذر ذلك بالإصابة بمشاكل الكبد.
وإذا اتخذ العرق رائحة السمك، فيعد ذلك علامة على الإصابة بأحد أمراض الأيض، مثل ما يعرف "بمتلازمة رائحة السمك".
أما إذا اتخذ العرق رائحة الخل بعض الشيء، فيعتبر ذلك مؤشرا على الإصابة بقصور في وظيفة الغدة الدرقية.
لذا شددت "بريجيت" على ضرورة استشارة الطبيب في حال ملاحظة تغير رائحة العرق إلى أحد هذه الروائح للتحقق من السبب الكامن وراءها.
للمزيد: