عشرة مواقف تغيظ الزوجات!
من قال إن الزواج سهل، إنه شراكة معقدة، وتحتاج إلى كثير من المرونة والتنازلات والأخذ والرد من الطرفين.
لكن أظنك تتفقين معنا عزيزتي قارئة "أنا زهرة" أن أحد الزوجين قد يصيبه العناد بشكل طفولي حين يكون مغتاظاً، تعالي نطل على بعض حالات غيظ الزوجات:
# أن يهرب حين يراني مستاءة، أقول له إنني لا أريد الكلام، فينصرف لشؤونه كأن شيئاً لم يحدث، فأصبح مغتاظة أكثر لأنه لم يلح في السؤال وأهملني.
# أسئلة كثيرة وتعليقات حول الشؤون التي لا ينجزها لكنه لا يمانع التدخل فيها أو حتى الفضول لمعرفة تفاصيل عن صديقاتي، لماذا غيرت ترتيب البيت؟ ماذا ستعدين لضيفاتك؟ لماذا اشتريت خلاطاً جديداً؟ هل تصالحت صديقتك مع خطيبها؟ ليست هذه الطريقة الصحيحة في فعل هذا الأمر أو ذاك
# حين يطلب مني أن يتابع المباراة التي تعرض في موعد مسلسلنا المفضل، لكنه يكون قد شاهد الحلقة على الإنترنت من وراء ظهري.
# حين يذهب إلى التسوق لنفسه ويعود بكوارث إلى المنزل.
# حين يترك ملابسه الوسخة بعد أن يخلعها على الأرض وينتظر مني جمعها.
# حين يحتج على عدم الطبخ في البيت وأنا وإياه في العمل طيلة اليوم، هو يعود ليرتاح وأنا أعود لأطبخ!
# حين يصر على تسفيه أفكاري ويعتبرها سخيفة أو يتركني أتكلم وينظر إلى هاتفه، أو ينظر إلي وعلى وجهه بسمة ساخرة.
# حين لا يطري على جمالي وأناقتي أو ملابسي أو قمصان نومي المثيرة ويتصرف كأنه رآها مئة مرة ولم تعد مهمة.
# حين أغلق الباب بقوة على نفسي بعد أن يقول لي شيئاً يكدرني، فيسألني من خلف الباب، هل هناك ما يزعجك فأقول لا.
# حين يعرف أن صديقاتي قادمات لزيارتي فيأتي إلى البيت باكراً ويتسمع علينا أو يمر من جانبنا عدة مرات.