عرفناهم ممثلين ومغنين، وملوكاً وسياسيين، شاهدناهم على الشاشات الكبيرة والصغيرة، بعضهم في أدوار مختلفة والبعض الآخر في مراكز صنع القرار، جدول أعمالهم دائماً ما يكون مزدحماً باللقاءات وجلسات التصوير، ومع ذلك وجدوا الوقت لتأليف الروايات والكتب، ولا نتحدث عن سيرة حياة أو رواية رومانسية أو بوليسية، ولكن روايات موجهة للأطفال، فنافسوا أحياناً كبار مؤلفي كتب الأطفال. أكثر من 20 شخصية مشهورة أثرت مكتبة الأطفال بروايات بعضها من وحي قصتهم الحقيقية، نذكر أبرزها:
الملكة رانيا
كتبت رواية «مبادلة الشطائر» المستوحاة من طفولتها وتدور حول طفلتين تعرضت صداقتهما للخطر بسبب الطعام.
النجم
جيم كاري كتب قصة موجة بحرية تدعى «رولاند»، تكتشف أنها ليست مجرد موجة عادية وإنما محيط بأكمله، وقد فازت روايته بجائزة Gelett Burgess لكتب الأطفال عام 2013.
الرئيس الأميركي السابق باراك أوباما
رغم زحمة أعماله وجد وقتاً لتأليف رواية أطفال عنوانها Of Thee I Sing: A Letter To My Daughters جمع فيها 13 شخصية أميركية أسهمت في رسم مستقبل البلاد.
الممثلة
جوليانا مور ابتكرت شخصية الفراولة صاحبة الوجه المنمش وجعلتها بطلة سلسلة رواياتها.