1 عدم وضع «تاغ» للأصدقاء من دون علمهم: الـ«تاغ» هو الفعل الذي يلصق خلاله الفرد اسم صديق له على منشور ما، فيصبح هذا الأخير ملاصقاً لاسمه على المنصات. وبغض النظر عن ماهية المنشور، فإن القيام بهذا الفعل، من دون إعلام صاحب الشأن، يمكن أن يتسبب بإزعاج الشخص المعني وحتى نشوب خلافات بين الأصدقاء.
2 التحدث بإيجابية عن العمل: بات مستقبل الوظيفة مرتبطاً نوعاً ما بما ينشره الفرد من تعليقات في حساباته على مواقع التواصل الاجتماعي. لذا يستحسن الابتعاد عن توجيه أي انتقادات تتعلق بالوظيفة الحالية، وعدم نشر «بوستات» من شأنها أن تخرب فرص الحصول على وظيفة جديدة.
3 لا لتسول المتابعين ونقرات الإعجاب: لا شك أن الحصول على مزيد من المتابعين، وعدد كبير من «اللايكات» أمر يدعو إلى السرور والتباهي أيضاً، لكن من الأفضل عدم اللجوء إلى تسولها عبر الحسابات الشخصية، وإنما الاعتماد على المحتوى الجيد والمبتكر والتفاعل السليم لجذبها.
4 التفاعل مع التعليقات والرد عليها: تجاهل الرد على المتابعين الذين يتفاعلون مع المناشير يعتبر تصرفاً غير لائق، تماماً كما يحدث في العالم الواقعي، عندما لا يرد أحد التحية لمن يوجهها إليه، أو يلتزم الصمت أمام من يكلمه.
5 استخدام «الهاشتاغ» عند اللزوم: الإفراط في الاستعانة بـ«الهاشتاغ» عند نشر أي «بوست»، يقلل من قيمة الحساب ويجرده من أهميته، لذا يستحسن الالتزام بعدد محدد من «الهاشتاغات».
6 تنظيم وتيرة النشر على المنصات: الحفاظ على المتابعين لا يعني أن يتم إمطارهم بالصور والفيديوهات، إذ يمكن أن يحدث العكس تماماً. وفي هذا المجال، ينصح خبراء الـ«سوشيال ميديا» بترك مسافة زمنية بين منشور وآخر، تكون بمثابة متنفس للمتابعين.
7 الحد من مشاركة تفاصيل الحياة الخاصة: الحسابات التي يفرط أصحابها في نشر تفاصيل عن حياتهم الخاصة وآرائهم، قد تتحول إلى مصدر إزعاج لمتابعيهم، أو تكون سبباً في إيقاعهم بمشكلات عدة.