منحت جائزة نوبل للكيمياء 2019 إلى الأميركي جون غوديناف والبريطاني ستانلي ويتينغهام والياباني أكيرا يوشينو لاختراعهم بطارية الليثيوم القادرة على تخزين مصادر طاقة مراعية للبيئة والتي باتت مستخدمة في الكثير من تكنولوجيا الحياة اليومية.
وأوضحت الأكاديمية الملكية السويدية المانحة للجوائز العلمية: "هذا النوع من البطاريات الخفيفة الوزن والقابلة للشحن والقوية مستخدم الآن أينما كان في الهواتف والحواسيب والسيارات الكهربائية".
وأضافت: "ويمكنها أيضاً أن تخزن كميات كبيرة من الطاقة الشمسية والريحية فاسحة في المجال أمام مجتمع متحرر من مصادر الطاقة الأحفورية".
وأصبح غوديناف البالغ 97 عاماً عميد سن الفائزين بجوائز نوبل.
وبعد الأزمات النفطية المسجلة في السبعينات، باشر ستانلي ويتينغهام وهو أستاذ في جامعة بينغامتون في ولاية نيويورك بحثه عن مصادر طاقة غير أحفورية. فطوّر وسيلة لإنتاج الطاقة استناداً إلى الليثيوم وهو معدن خفيف جداً بحيث يطفو على المياه.
وتلقت لجنة نوبل النروجية 301 ترشيح هذه السنة لجائزة السلام لكنها لا تكشف أبداً عن الأسماء.
وأضافت: "ويمكنها أيضاً أن تخزن كميات كبيرة من الطاقة الشمسية والريحية فاسحة في المجال أمام مجتمع متحرر من مصادر الطاقة الأحفورية".
وأصبح غوديناف البالغ 97 عاماً عميد سن الفائزين بجوائز نوبل.
وبعد الأزمات النفطية المسجلة في السبعينات، باشر ستانلي ويتينغهام وهو أستاذ في جامعة بينغامتون في ولاية نيويورك بحثه عن مصادر طاقة غير أحفورية. فطوّر وسيلة لإنتاج الطاقة استناداً إلى الليثيوم وهو معدن خفيف جداً بحيث يطفو على المياه.
ويتواصل موسم نوبل الخميس وتمنح الأكاديمية السويدية جائزتين للآداب للعامين 2018 و2019 بعد فضيحة اعتداء جنسي وخلافات داخلية في الأكاديمية أدت إلى إرجاء الإعلان عن الفائز بالجائزة العام الماضي للمرة الأولى منذ الحرب العالمية الثانية. أما جائزة نوبل للسلام العريقة والمرتقبة جداً، فتمنح الجمعة في أوسلو.