الحرص على ترسيخ ثقافة العلم والمعرفة، كان دافعاً ملهماً لقيادة دولة الإمارات لإقرار «شهر القراءة الوطني»، ، بهدف دعم تنمية رأس المال البشري، والإسهام في بناء القدرات الذهنية والمعرفية، ودعم الإنتاج الفكري الوطني، وجعل القراءة حقاً ثابتاً ومُتاحاً للجميع، وقد كان الخامس من ديسمبر 2015، يوماً فارقاً للعلم والقراءة محلياً، عندما أقر مجلس الوزراء وبتوجيهات من صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة (حفظه الله)، 2016 عاماً للقراءة. قبل أن يتم ترسيخ شهر مارس من كل عام، شهراً وطنياً يعزز الارتباط بالقراءة، باعتبارها أحد أهم عناصر بناء الفرد.
أرقام من «تحدي القراءة العربي»
30 مليون طالب شاركوا في «تحدي القراءة العربي» منذ إطلاقه قبل أربع سنوات.
500 ألف عنوان في مختلف مجالات العلوم والمعارف والآداب وبلغات متعددة تم عرضها في «معرض أبوظبي للكتاب» 2019.
50? من أعداد الطلبة، في المدارس في العالم العربي، يستهدفهم مشروع «تحدي القراءة العربي» خلال سنواته الخمس الأولى.
41 مليون شخص استفادوا من مشاريع نشر التعليم والمعرفة في مبادرات محمد بن راشد آل مكتوم العالمية.